إنّنا نحن المؤمنين نسجد لكَ ونعظِّمُكَ، أيّها الصليب المثلّث الغبطة والكلّي الوقار، مبتهجين بِرَفعِكَ الإلهي، لكن بما أنّكَ ظفرٌ وسلاحٌ لا يُحارَب، احرسْ وظَلِّلْ بنعمتكَ الهاتِفين إليكَ: افرحْ يا عودًا مُغَبَّطًا
مديح …
Home
Feed
Search
Library
Download