
أراكَ إذا اقْتَرَبْتُ تَصُدُّ عَنِّي
كَأَنَّا لَسْتُ مِنْكَ ولَسْتَ مِنِّي
وقَدْ أَحْسَنْتُ فيكَ الظَّنَّ عُمْرًا
فكَيْفَ يَكُونُ رَدُّكَ سُوْءَ ظَنِّ؟!
وأَنْتَ عَرَفْتَ قَدْرَكَ في فُؤادي
وأَنِّي تَحْتَ أَمْرِكَ دُوْنَ …
فكيف يكون ردُّك سوء ظنِّ؟؟؟؟
وقد أحسنتُ فيك الظنَّ عُمرًا
لذيذة!
عرفت قدرك في فؤادي يا حبيبي!
