هِمْتُ بظبيٍ جَفَلا
كالبدر لما اكتملا
فاق دلالاً وحلا
إذا سألتُ وصلَهُ
جاوبني بلا ولا
يا ليت لو جاوبني
عن لا بأنْ قال هلا
معذبٌ من هجرهِ
أشكو بُعاداً وقَلا
روحي به هائمةٌ
منه فقدتُ الأملا
في حُبّه لي قصةٌ
غدَتْ لغيري م…
مُعذَّبٌ مِن هَجره..!
همت🫣
ياقلبي!
كالبدر لما اكتمل!