منشورات

أنا الآن في التاسعة والعشرين
في التاسعة عشر، قالت لي صديقتي أنها لن تنساني أبدًا
في العشرين، أضعت إيماني، وعثرت على صديق عمري
في الواحد والعشرين، سرنا مسافات طويلة جدًا، ساخرين من كل أفكار الآخرين
في الثانية والعشرين، أدركت أن تشييد اليوتوبيا العامة لا يمكنه أن يعوض انهيار العوالم الشخصية
في الثالثة والعشرين، اكتشفت أن المشهد الجميل فنيًا، بذاته، يمكنه أن يشوش على كل مشاعر الخوف والهشاشة والإحساس بالفقد الموجودة بداخله، ليصير ذكرى جميلة، برغم أي مقاومة متذاكية لهذا
في الرابعة والعشرين، عرفت أن الغفلة أهون من التبصر بكارثة لا يمكن ردعها
في الخامسة والعشرين، اعتبرت أن التبصر بكارثة لا يمكن ردعها أفضل من العيش كأنها لم تحدث، وأفضل بالتأكيد من الاحتفال بها
في السادسة والعشرين، فوجئت بأني نسيت صديقتي التي لن تنساني أبدًا، لم أتوقف عن حبها، ولم أمحها من ذاكرتي، نسيتها، كما نسيت ما كنت أدرسه في الجامعة لخمس سنوات بشكل كامل، وأربكني ذلك أكثر مما أسعدني
في السابعة والعشرين، أحببت أجمل فتاة في العالم، كأنني أتذكر ما نسيت، وعرفت أن الحماقة المندفعة تظل رغم كل شئ أكثر رزانة من الحكمة المتأخرة عديمة الجدوى
في الثامنة والعشرين، تيقنت أن ما ينقذ المرء هو نفاذ الإرادة لا وضوح البصيرة، وأن السقوط ليس، بأي شكل، حلًا لفقدان الاتزان
في التاسعة والعشرين، وبعد كل هذا، لا أظن أنني أتمتع بأي حكمة زائدة عن فتى التاسعة عشر، كنت شابًا ذكيًا، يمكنني حتى التباهي بذلك، لكن على الأقل، لا يمكنني الادعاء أن الزمن قد مر سريعًا، ولعل في هذا، بجوار حبي، مكمن طمأنينتي الخافتة، لقد تجرعت ما مر من زمني كاملًا، وبتبصر حاد، علام إذن يمكنني الندم؟

بصوت الراوي: عبد الرحمن عبيد
مراقبة لغوية: إسراء جلبط
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات| علام يمكنني الندم؟ -  بلال علاء

لحظات صادقة من الشغف، قادرة على محو ساعات كثيرة من الادعاء..
لحظات صادقة من الحزن، قادرة على محو ساعات كثيرة من الزيف..
لحظات صادقة من الدهشة، قادرة على محو ساعات كثيرة من ثقل الروح..
لحظات صادقة من المحبة، قادرة على محو ساعات كثيرة من الغضب..

بصوت الراوية: سهير خميس
مراقبة لغوية: محمود سلام أبو مالك
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات| لحظات صادقة - شيماء طنطاوي

فات وقتٌ طويل، منذ آخر مرة التقينا فيها على ناصية الحلم. كنتِ الليلة واضحة جدا، يكاد سنا برقك يخطف الأبصار.. ضاحكة، وفي أذني صوتك الذي لم ينقطع، بل صار أعلى بعد الفراق مما كان قبله. بدوتُ أمام طيفك صغيرًا يقتبس من نورك الكبير، وطفلا أمام أمومتك.

بصوت الراوي: عبد الرحمن عبيد
مراقبة لغوية: محمود سلام أبو مالك
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات| لو! - يوسف الدموكي

ليس كل الحكي محبب إلى نفسي..
هناك من يحكي لينقل لك صورة ما في نفسه ، فتجد حديثه حديث القلوب لا الكلمات
وهناك من يحكي ليبث آلامه ويفرج عن كربه .. فتجد صدق الكلمات يأسرك وينسيك نفسك
وهناك من يبثك الحكمة التي تعلمها في حياته .. فتكون القراءة له متعة فوق متعة السرد
وهناك من يحب السرد .. يحب الكلمات كحب الرسام لريشته وألوانه التي ينسج منها الجمال.. كل هؤلاء أحب القراءة لهم وسماع حكاويهم
____________________________________________

بصوت الراوي: أحمد مجدي
مراقبة لغوية: محمود سلام أبو مالك
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات| ليس الأديب من دلك على نفسه -الشيخ علاء عبد الحميد

Roma Mohamed  منشور لـ
https://www.facebook.com/roma.mohamed.7146557

بصوت الراوية: سهير خميس
مراقبة لغوية: محمود سلام أبو مالك 
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات| أريده يخشى الله

صباح الخير يا أبي،

هذه الرسالة تأخرت كثيرًا، كنت أريد كتابتها منذ أيام، ولكن لن أندم على تأخيرها، لأنني لا احتمل شعور الندم، قد تصبح أكثر خفة إن قيلت في وقتها، كنت سأحكي لك عن أشياء حلوة، ولكن بالأمس توفيت خالة منة، أعرفها وأذكر كلماتها ومشيتها وضحكاتها وصوت نبرتها منادية على مامت منة "يا نادية"، في مصر يا أبي يدخل المرضى على أرجلهم، ويمضون رحلة عذاب حتى يلاقوا الموت، لا أعرف هل نسميه "قدر" أم "ظلم وإهمال يفضى إلى الموت"، هل راحة أم عذاب، هل تكفير ذنوب أم استسلام منا؟ لا أدرى سوى أن الوضع بائس وأن الآدمية هنا لا تقدر إلا بالمال وقد لا تقدر به أيضًا.
__________________________________________________________
بصوت الراوية: هند صفي الدين
مراقبة لغوية: معتز صقر
هندسة صوتية: محمد صدقة

منشورات| رسائل صباحية متأخرة جدا جدا - زينب البقري

كلما زادت المحبة بين الزوجين قل البحث عن الحقوق وزادت تأدية الواجبات والفضائل ... 
حتى تأتي درجة لا يبحث أحدهما عن حقوقه لدى الآخر بل يبحث عن واجباته التي عليه والفضائل التي يمكن أداءها ، ويصبح أكثر أمانية أن يرى الآخر مطمئنا سعيدا هنيئا ولو على حساب تعبه وجهده وربما ألمه ..

وعندها لن يجد من الآخر إلا ما يزيد على ذلك العطاء ويكثر .. فيذوق الاثنان معنى السعادة الغائبة ..

هذا معنى ثمين تمنيت لو تعلمناه ..
_______________________________________________________

بصوت الراوي: أحمد مجدي
مراقبة لغوية: عبد الفتاح نوح
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | السعادة الغائبة - د.خالد روشه

أحد أسوأ ما كان يواجهنى منذ سنوات أننى شخص لا يكمل أى شىء، حرفيًا، يفتح كتاب فيغلقه بعد 10 صفحات ويقضى وقتًا فى تأمل الكتب المتراكمة لديه أضعاف وقت قرائته الفعلى، يقرر الذهاب لكورس فيلتزم بأول ساعة فيه ثم يتبخر، كلما قابله شىء ما وضعه فى ال book marks حتى أصبح الفاير فوكس كأدغال أفريقيا، لا ينهى مشاريعه، أفكاره كلها تظل أفكارًا ولا تهبط لأرض الواقع أبدًا، وقته ضائع على كل شىء ليس له قيمة، وينام كثيرًا، كثيرًا جدًا !

____________________________________________________________

بصوت الراوي: محمود سلام أبو مالك
مراقبة لغوية: محمود سلام أبو مالك 
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | إلى أصحاب الإرادة - هيثم قطب

هل يمكنني تقديم إستقالتي من العالم؟
لا أقصد الأنتحار، بل أقصد إنني لا أريد ممارسة حياتي بهذا الوضع السيء، أنا أستيقظ كل يوم للقيام بمهام لست مقتنع بها، ألتقي بأشخاص لا أحبهم وأركض في طرق لم أختارها، إن غايتي في العالم ليست أكثر من الهدوء، سأحتاج فقط لطعام يومي يكفي لحمايتي من الأغماء، القليل من الماء كذلك، لا أحتاج أكثر من قائمة موسيقى أحبها ومكتبة لبعض الكتب التي تثير شغفي، ومتابعة الشروق والغروب كل يوم وانا على كرسي متحرك أدندن كلمات أغنية أحبها، أنام وقتما أريد دون تفكير طويل فيما حدث طوال اليوم او دون كوابيس تطاردني لتفسد منامي، لا أحتاج للبشر، أنا لا أتحدث معهم بشكل عام أقصد إنني لا أبوح لهم بكل ما يدور في خاطري وذهني، ربما كلب وفي يشعر بي أفضل من مئة شخص لا يفهمونني، كذلك لا أحتاج لذاكرة قوية فـ لا أملك ذكريات جميلة، ولينتزع الله من صدري الحنين والأشتياق فـ كل الذين رحلوا لن يعودون ابدًا، أنا مُنهك ومُتعب ولا أحتاج أكثر من السكينة والهدوء والسلام النفسي مع التعايش مع فكرة إن هذة الحياة لا تناسبني

_________________________________________
بصوت الراوي: عبد الرحمن عبيد
مراقبة لغوية: عبد الفتاح نوح
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | هل يمكنني تقديم استقالتي من العالم؟ - محمد طارق

نعم .. يتأخر هذا ليتقدم ذاك، يغيب الأول ليحضر الثاني، تطلب ما لا تجد لتجد ما لا تطلب، فتدبيرك مقهور تحت تدبيره، ومرادك مسبوق بمراده .. 
فإن نازعت سجنت في قفص الحيرة، أو تهت في بيداء السخط، وإن سلمت فهمت وفُهّمت.


__________________________________________________

بصوت الراوي: سامي العربي
مراقبة لغوية: مؤمن المدرك
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | إن سلمت فهمت - الشيخ علاء عبد الحميد

لم أفقد رغبتي بعد في أن أغير العالم
وأرجو أن أظل كذلك مهما تقدمت في العمر
فإن الرغبة في تغيير العالم بقدر ما تبدو طفولية أو ساذجة 
لكنها في الحقيقة عاقلة جدا ووجودها يعني أن هناك أملا
والرجل الذي غير العالم بالفعل لم يبدأ رحلته في التغيير إلا بعد أن تجاوز الأربعين، ولم يحول رغبته في الإصلاح إلى ثورة وحرب مسلح على الظلم والفساد إلا بعد الخامسة والخمسين
إنه رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
الحالم الراغب في تغيير العالم
____________________________________________________________
بصوت الراوي: مازن سلام
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | لم أفقد رغبتي في تغيير العالم - أنس السلطان

ربما نلتقي يوما ما، يوم أن نكتشف تشابه المصائر، ونقطة نعرف فيها أن كل التفاصيل التي تعاركنا حولها يوما لم تكن هي المهمة، وأننا جميعا سنتفق على إرادة السلام فحسب، في منتهى الرحلة ورحلة المنتهى

______________________________________________________

بصوت الراوي: عبد الرحمن المكي
مراقبة لغوية: عبد الفتاح نوح
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | فليركب كل منا قطاره - عبد الرحمن المكي

هذة ليست المرة الأولى التي تشعر إن الحياة أقوى منها، هذة ليست المرة الأولى التي تشعر فيها بالخذلان، ثمة أصدقاء رحلوا عنها من قبل، ثمة أحلام تحطمت وثمة أشخاص وعدوها بالبقاء وكانوا أول الراحلون عنها، هي تعرف معنى الهزيمة وتعرف جيدًا ليالي الحزن والقسوة، ولطالما شهدت غرفتها حتى لحظات انهيارها وسقوطها المدوي من الخيبات، يقال ان تكرار الوجع ينضج قلوبنا، ومن رحم الضعف تولد القوة، لكن هذة المرة لم تكن سوا إمرأة هادئة..

_____________________________________________________
بصوت الراوي: عبد الرحمن المكي
مراقبة لغوية: عبد الفتاح نوح
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | هادئة - محمد طارق

ما الحب إلا للحبيب الآخر، الذي قابلته بعدما ثقل قلبك بالجروح وتشوه بالندوب بعدما كان قلبًا بتولًا غضًا كقلب الطفل، الذي جاء بعد أن تعلمت درسًا قاسيًا، أنك كنت ساذجًا، وأن الحياة ليست سخية كما تظن، وأن الأحبة يرحلون، وأن الدرب طويل وَعّر، وأن الروح عليلة.
_____________________________________________________________

بصوت الراوية: سهير خميس
مراقبة لغوية: محمود سلام أبو مالك
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | ما الحب إلا للحبيب الآخر - رفيدة السملاوي

التشاغل سر البقاء.
فلا أدعي أني تجاوزت أحزاني المتجددة على أمور يصعب حصرها، ولو لم يكن إلا انقضاء العمر وقلة العمل وسوء الطوية سببا للحزن فكفى به .. فكيف إن انضم له فراق وآلام تنزل بمن نحب، ومآسي تتجدد في كل حين.
وإن كانت نعم الله ورحماته تشملنا بما نعجز عن الوفاء به، فإنّ عجزنا هذا يزيد حزننا .. وجُبل القلب على نسيان اللذة بأدنى ألم.
ليست بشكوى مبتلى وإلا كانت جحودا للعافية السابغة، بل نفثة غافل أثقله طول نومه وأضجره قلة سعيه وطول عجزه.
ولكن لا نترك أنفسنا لمخاوفها وأحزانها تبتلعها، بل نمضي قدما في هذه الحياة بما ينبغي أن يكون على قدر الطاقة والوسع، ونعول على رحمات الله المتتابعة في جبر قصورنا، ونستظل بسويعات السكينة والوصال وحضور القلب .. 
أما أن ننتظر سعادة موهومة في هذه الدنيا أو أن نطمع في حبس لحظة لا تدوم ..فكالظمآن يطلب السراب ..
نعم نتشاغل بالخير ولا ننكر أن القلوب تغيرت؛ ونتحامل حتى نوفي واجبات حمُّلناها ..لعلنا بحسن الوفاء يحسُن اللقاء.

____________________________________________________________
بصوت الراوية: إسراء جلبط
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | التشاغل سر البقاء - الشيخ علاء عبد الحميد

بصوت الراوي: ضياء أحمد
 مراقبة لغوية: عبد الفتاح نوح
هندسة صوتية: ضحى سليم

منشورات | لا يزال في الكون متسع - نور الفيل

بصوت الراوي: عبد الرحمن حنيش
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | صدى صوتها - هندة علي موسى

في أحد اللقاءات النادرة جدا، وربما كان اللقاء الوحيد، لرشيد طه في التليفزيون المصري بعد الحفل الأسطوري مع خالد وفضيل عام 1999 وانفجار "عبد القادر"، حاول رشيد إقناع المذيع المصري بكل السبل أنه ليس مطرب راي*... كان ذلك ردا على سؤال وحيد تقريبا كرره المذيع المصري أكثر من ثلاث مرات - ربما بسبب لغته الفرنسية الضعيفة - عن تقييم رشيد طه لتجربة موسيقى الراى... ولما يأس المذيع، بدأ يسأل رشيد عن رأيه في الموسيقى العربية عموما... وكان رد طه أوضح بكثير لأن قال أنه "لا يعرف عنها شيئًا منذ ترك الجزائر... وأنه لا يحب إلا بعض أعمال فريد الأطرش"... ولما تمكن اليأس من المذيع سأل الضيف الثقيل: إن لم تكن مغني عربي ولا مطرب راى، كيف تصنف نفسك إذن؟ فقال رشيد بكل هدوء: أنا فنان عالمي...
___________________________________________________________
بصوت الراوي: عبد الرحمن حنيش
مراقبة لغوية: مؤمن المدرك
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | رشيد طه وغناء العالم - عمرو عبد الرحمن

"الحب حقيقة مؤلمة"
دعونا نخلع عنه إسقاطاتنا الساذجة... فهو في حقيقته مؤلم جداً ومكَلِّف جداً وليس فيه منفعة البتة.

أن تحب يعني أن تنسكب ... أن تنحل عناصر أعماقك محترقة في سبيل إنارة روح من تحب... وأن تضخ دمك له في كل كلمة ونظرة ولمسة وكأنك قررت أن تترك حياتك تتسرب إليه انتحاراً حراً !
ولا يدفعك إلى كل هذا رجاء المقابل بل فقط رغبتك في العودة إلى أصلك الذي تحن إليه ( الإله المُحِب ).

عندما تبحث عن مردود نزيف روحك... أنت حقاً لا تحب.
عندما تُجرَح فتبحث عن إنتقام يخفف توتر ذاتك... أنت حتماً لم تحب.
عندما يمنعك أي سببٍ من أن تغفر أي إساءة أو خذلان ... أنت بالتأكيد لم تحب.
وعندما تتوقف عن الإنسكاب في إناء لأنه أدار لك ظهره... أنت لم تكن تحب.
______________________________________________________________
بصوت الراوي: ضياء أحمد
مراقبة لغوية: عبد الفتاح نوح
هندسة صوتية: ضحى سليم

منشورات | الحب حقيقة مؤلمة - رامي سامي

شيء من كمال رجولة الرجل يكمن في أن تغلبه المرأة، لكن كيف يكون هذا ؟

هذا هو موطن النظر.

من كمال الرجولة حب النساء، ومن كمال هذا الحب طاعة الرجل زوجه وإرخاؤه الحبل لها أن تغلبه ما لم يكن إثماً.

هذا المعنى الجليل يغفل عنه كثير من الأزواج حين تتحول العلاقة بينه وبين زوجه إلى صراع نفوذ وسلطة ، ولا يكون ذلك بين متحابين وإنما يكون من قليل الفقه أو كاذب الحب.
________________________________________________________
بصوت الراوي: محمد توفيق
مراقبة لغوية: محمود سلام أبو مالك
هندسة صوتية: أسماء راشد

منشورات | من كمال الرجولة - أحمد سالم

رُواة: منصة للإبداع الصوتي العربي، تنشد الشعر، وتحكي الأدب، وتُذيع المقالات، وتقرأ اقتباسات الكتب. تتحرى إتقان اللغة، وحُسن الصوت، ودقة الأداء. تبتغي إطراب الأسماع وتهذيب الألسن وإثراء المحتوى العربي الصوتي الراقي.
رواة: دندنات عربية

:فريق العمل

الشريك المؤسس: أحمد أبو خليل

المدير التنفيذي + الشريك المؤسس: معتز صقر

مسؤول الإعلام والتسويق: إبراهيم يوسف

سوشيال ميديا: يسرا عادل

تصميمات: علي قدوس

هندسة الصوت: أسماء راشد

:فريق التعليق الصوتي
معتز صقر - إسلام عادل - زينب سليم - أيمن مسعود - أحمد مجدي - أسامة عبد الغني - فاطمة غراب - ريم صقر - طاهرة طارق - علاء عمري - أروى عثمان - معاذ صلاح الدين - سامي العربي - إيمان طه  - محمد توفيق - مازن سلام - سلمى عزت - سارة عبد الجليل - عبد الله عويس - عبد الرحمن المكي - أسماء خليفة - شريف عزت - عبد الرحمن الدسوقي - أسماء الرافعي - مصطفى لولح - أحمد أبو النصر - أسماء يسري - إكرام الأنصاري - مي المتولي - عبد الرحمن عبيد - أحمد زين - رهام حمدي - غادة الخولي - عمر عبد المقصود - أحمد عادل - إسراء جلبط - الفضل عثمان - سهير خميس