وما فارقتني طوعاً ولكنْ
دَهاكَ منَ المَنيّة ِ ما دَهَاكَا
لقد حكمتْ بفرقتنا الليالي
ولم يكُ عن رضايَ ولا رضاكا
فلَيتَكَ لوْ بَقيتَ لضُعْفِ حالي
وكانَ الناسُ كلهمُ فداكا
يعزّ عليّ حينَ أديرُ عيني
أفتشُ في مكانكَ لا أر…
يعز علي يا عبيدالله :(
لَقَد حَكَمَت بِفُرقَتِنا اللَيالي وَلَم يَكُ عَن رِضايَ وَ…
وما فارقتني طوعا ولكن دهاك من المنية ما دهاك
أبي كيف حتى غبت عني أتعلم أن لي أحدا سواك !