عقدٌ منَ الياقوتِ خاصر نحرها
مُتدليًّا بالأمنياتِ عِناقَا
وشَقائقُ النُّعمانِ تُشبه خدَّها
في الصُّبحِ لمَّا أقْبَلتْ إشراقا
وتغنّجَتْ نظراتها في خِدرها
لمّا أطلّتْ تَفتنُ العُشَّاقا
ريَّانةُ الأحلامِ تسقينا الهوى
فرض…
رائعه يا عبدالرحمن
مبهر يا عبدالرحمن! صوتك أطربني، كما تفعل الألحان تمامًا