خـُلقـْـتَ طليــقاً كطيـفِ النسيموحـُـراً كنـورِ الضُـحى في سـماهْ
تـُغــرّدُ كالطيـــر أين انـــدفعــتَوتشـــدُو بما شــاء وحـــيُ الإلهْ
كذا صـــاغك اللهُ في ذا الوجودوألقـَـتك في الكَــون هذي الحياهْ
فمــالك ترض…
Home
Feed
Search
Library
Download