قتله الزير سالم جبار بنو تغلب

الزير أكثر القتل ف بني بكر و كاد يفنيهم عن بكرة أبيهم لولا تدخل الحارث بن عباد

القصيدة روعة لكن الزير هو من كسررر بن عباد

يوماً ما كان هناك فتى يُدعى نواف قرر يكشف جمال اللغة والشعر
 
أغلب قصائد المجموعة مرتبة لقائلها
_______________________

امرؤ القيس:
سَمَا لك شوقٌ بعدما كان أقصرا

أَلِمَّا على الرَّبع القديم بِعسعَسَا

أَجارتنا إنّ الخطوب تنوب

قِفَا نبكِ من ذكرى حبيب وعرفان

المُعلّقة

المُهلهل:
هل عرفت الغداة من أطلال

نُبّئتُ أن النار بعدك أوقدت

جسّاس بن مُرّة
تأهب مثل أهبة ذي كفاح

الحارث بن عباد:
كل شيء مصيره للزوال

عمرو بن كلثوم:
المعلّقة

طَرَفة:
إذا كنتَ في حاجة مرسِلًا

عنترة:
المُعلّقة

سأضمر وجدي في فؤادي وأكتم

يا طائر البان

جفون العذارى من خلال البراقع

حكّم سيوفك في رقاب العذّل

تعنّفني زبيبة في الملام

أعاتب دهرًا لا يلين لعاتب

السموأل:
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه


الخنساء:
قذًى بعينك أم بالعين عُوّار

أم السليك:
طاف يبغي نجوة

الأشجع السلمي:
مضى ابن سعيد حين لم يبق مشرق

عمرو بن الحارث:
وقائلة والدمع سكب مبادر

أبو ذؤيب الهذلي:
أمن المنون وريبها تتوجع

علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
كل الحوادث مبداها من النظر

أَرِقتُ لنوحٍ آخر الليل غرّدا

خبيب بن عدي رضي الله عنه:
لقد جمّع الأحزاب

الشّافعي:
إليكَ إله الخلق أرفع رغبتي

الفرزدق:
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته

جرير:
لِمَن الديّار كأنها لم تُحلَلِ

عمر بن أبي ربيعة:
بسم الإله تحيّة لمتيّم

أَمِن آل نُعمٍ أنت غادٍ فمُبكر

أفي رسم دارٍ دارسٍ أنت واقفُ

لم يقضِ ذو الشّجو ممن شفّه أربا

مويلك المزموم:
أُمرُرْ على الجدثِ الذي حلَّتْ به

يزيد بن الطثرية:
أما مِن مُقامٍ أشتكي غُربة النوى

بشار بن برد:
جفا ودّه فازورَّ أو مل صاحبه

لقد زادني ما تعلمين صبابةً

خليليّ إن العسر سوف يَفيقُ

كُثيّر عزّة:
خليليّ هذا ربع عزّة

إلى الله أشكو لا إلى النّاس حبها

مجنون ليلى:
المؤنسة

الشّريف الرّضي:
يا ظبية البان

أبكيكِ لو نقَعَ الغليلَ بكائي

المتنبي:
بِمَ التّعلّل لا أهل ولا وطن

أرقٌ على أرق

عواذل ذات الخال فيّ حواسد

فِدًا لك من يقصر عن مداكا

القلب أعلم يا عذول بدائه

بادٍ هواك صبرت أم لم تصبرا

كَفى بك داءً أن ترى الموت شافيا

لا خيل عندك تهديها ولا مال

ذو العقل يشقى في النّعيم بعقله

المجد عوفي إذ عوفيت والكرم

أبو فراس الحمداني:
أراك عصيّ الدمع

أيا أمّ الأسير سقاك غيث

تُقرّ دموعي بشوقي إليك

يا طول شوقي إن قالوا الرحيل غد

زماني كله غضب وعتب

قلوب فيك دامية الجراح

أوصيك بالحزن لا أوصيك بالجلد

أبو تمّام:
أَلم يأنِ تَركي لا عليّ ولا ليَ

كذا فليجلّ الخطب وليفدح الأمر

أبو العتاهية:
الدهر يوعد فرقة وزوالا

رأيتك فيما يُخطئ النّاس تنظر

البحتري:
بودي لو يهوى العذول ويعشق

أبو نوّاس:
إلهنا ما أعدلك

مالك بن الرّيب:
ألا ليت شعري هل أبيتنّ ليلةً

ابن الفارض:
قلبي يحدّثني بأنك متلفي

ابن قلاقس:
كتمت الهوى حتى أضر بك الكتم

الشابّ الظريف:
لا تُخفِ ما صنعت بك الأشواق

بهاء الدّين زهير:
نهاك عن الغواية ما نهاكا

وقائلة لمّا أردت وداعها

أبو الفتح البستي:
زيادة المرء في دنياه نقصان

أبو إسحاق الإلبيري:
تفتّ فؤادك الأيام فتّا

أبو البقاء الرّندي:
يا سالب القلب

لكلّ شيء إذا ما تمّ نقصان

ابن زيدون:
أضحى التنائي بديلا من تدانينا

ما على ظنّيَ باسُ

لئن قصّر اليأس منكِ الأمل

أثرت هزبر الشرى إذ ربض

بنيتَ فلا تهدم

أستودع الله من أصفي الوداد له

عبدالرحمن بن عبدالله السهيلي:
يا من يرى ما في الضمير ويسمع

ناصر السعيد:
حتى وإن بدت السماء بعيدة

سالم:
لِمن دارٌ تخللها الضرار

أبو زيد السروجي (ريان):
يا ليل متى يأتي الفلق

فؤادي ما له وجل

د. عبدالناصر شيخ علي:
وبعض الأنام كبعض الشجر

آنف:
تذكّرتُ يومًا قبل أن تتعذرا

اللعبون:
لله ما نلقاه في زمن الهوى


محمد عوض
أتحنو عليك قلوب الورى

أحمد شوقي
إن جلّ ذنبي عن الغفران

أبو مدين شعيب الغوث
تملّكتمُ عقلي وطرفي ومسمعي

عبد الرحمن العشماوي
تشكو الفتاوى في زمانك حالها

هبة الله موسى الشيرازي
يا من يرى مدّ البعوض جناحها

شعر عربي - بدون موسيقى - نواف

ألِمَّا على الرّبعِ القديم بعسعسا- امرؤ القيس

وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي
وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا
وَما اِستَعصى عَلى قَومٍ مَنالٌ
إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُم رِكابا

_
سَلو قَلبي غَداةَ سَلا وَثابا
لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

وَكُنتُ إِذا سَأَلتُ القَلبَ يَوماً
تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

وَلَو خُلِقَت قُلوبٌ مِن حَديدٍ
لَما حَمَلَت كَما حَمَلَ العَذابا

كَأَنَّ القَلبَ بَعدَهُمُ غَريبٌ
إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا
وَلا يُنبيكَ عَن خُلُقِ اللَيالي
كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا
أَخا الدُنيا أَرى دُنياكَ أَفعى
تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

فَمَن يَغتَرُّ بِالدُنيا فَإِنّي
لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

فَلَم أَرَ غَيرَ حُكمِ اللَهِ حُكماً
وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا
وَلا عَظَّمتُ في الأَشياءِ إِلّا
صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبِ اللُبابا
وَلا كَرَّمتُ إِلّا وَجهَ حُرٍّ
يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

فَرُبَّ صَغيرِ قَومٍ عَلَّموهُ
سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا
وَكانَ لِقَومِهِ نَفعاً وَفَخراً
وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذىً وَعابا
فَعَلِّم ما اِستَطَعتَ لَعَلَّ جيلاً
سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي
وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا
وَعَلَّمَنا بِناءَ المَجدِ حَتّى
أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اِغتِصابا
وَما اِستَعصى عَلى قَومٍ مَنالٌ
إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُم رِكابا

من قصيدة أحمد شوقي

وما نيل المطالب بالتمني| سلو قلبي غداة سلا

سلوا قلبي.

أأعلن ما بي أم أسر فأكتم | أبو الزبير

عفت الديار وباقي الأطلال | أبو الزبير

دَعوني دَعوني قَد أَطَلتُم عَذابِيا || قيس بن الملوح || أبو الزُبَير

رثاء ابن الخطيب لنفسه (بعدنا وإن جاورتنا البيوتُ)

يا ظبية البان - الشريف الرضي

معلقة امرؤ القيس رواية الأصمعي

كذا فليجل الخطب وليفدح الأمر - أبو تمام

الحارث بن عباد بن قيس بن ثعلبة البكري، أبو منذر. حكيم جاهلي. كان شجاعاً، من السادات، شاعراً. انتهت إليه إمرة بني ضبيعة وهو شاب. وفي أيامه كانت حرب (البسوس) فاعتزل القتال، مع قبائل من بكر، منها يشكر وعجل وقيس. ثم إن المهلهل قتل ولداً له اسمه بحير، فثار الحارث ونادى بالحرب، وارتجل قصيدته المشهورة التي كرر فيها قوله (قربا مربط النعامة مني) أكثر من خمسين مرة، والنعامة فرسه، فجاؤوه، بها فجز ناصيتها وقطع ذنبها - وهو أول من فعل ذلك من العرب فاتخذ سنة عند إرادة الأخذ بالثأر - ونُصرت به بكر على تغلب، وأسر المهلهل فجزَّ ناصيته وأطلقه، وأقسم أن لا يكف عن تغلب حتى تكلمه الأرض فيهم، فأدخلوا رجلا في سرب تحت الأرض ومر به الحارث فأنشد الرجل:#أبا منذر أفنبت فاستبق بعضنا=حنانيك بعض الشر أهون من بعض فقيل: بر القسم: واصطلحت بكر وتغلب. وعمر الحارث طويلا.

كل شيء مصيره للزوال - الحارث بن عباد

جفا وده فازور أو مل صاحبه - بشار بن برد

أراك عصي الدمع شيمتك الصبر ..

اللهُ أكْرَمَنا بنصرِ نبيّه،	وبنا أقامَ دعائمَ الإسلامِ
وَبِنا أعَزَّ نَبيَّهُ وَكِتَابَهُ،	وأعزَّنَا بالضّرْبِ والإقْدَامِ
في كلّ معتركٍ تطيرُ سيوفنا	فيه الجماجمَ عن فراخِ الهامِ
ينتابنا جبريلُ في أبياتنا،	بفرائضِ الإسلامِ، والأحكامِ
يتْلو علينا النُّورَ فيها مُحْكماً،	قسماً لعمركَ ليسَ كالأقسامِ
فنكونُ أولَ مستحلِّ حلالهِ،	وَمُحَرِّمٍ لله كُلَّ حَرَامِ
نحنُ الخيارُ منَ البرية ِ كلها،	وَنِظَامُها، وَزِمامُ كلّ زِمَامِ
الخائضُو غَمَرَاتِ كلّ مِنيّة ٍ،	وَالضّامِنُونَ حَوَادِثَ الأيّامِ
والمُبْرِمونَ قوَى الأمورِ بعزْمهمْ،	والناقضونَ مرائرَ الأقوامِ
سائِلْ أبا كَرِبٍ، وَسائلْ تُبّعاً،	عنا، وأهلَ العترِ والأزلامِ
واسألْ ذَوي الألبابِ عن سَرَواتهم	يومَ العهينِ، فحاجرٍ، فرؤامِ
إنا لنمنعُ منْ أردنا منعهُ،	ونجودُ بالمعروفِ للمعتامِ
وَتَرُدُّ عَافِيَة َ الخَمِيسِ سيوفُنا،	ونقينُ رأسَ الأصيدِ القمقامِ
ما زَالَ وَقْعُ سيوفِنا وَرِماحِنا	في كلّ يومٍ تجالدٍ وترامِ
حتى تركنا الأرْضَ حَزْنُها،	منظومة ً منْ خيلنا بنظامِ
وَنجا أرَاهِطُ أبْعَطُوا، وَلَوَ أنّهم	ثَبَتُوا، لمَا رَجَعوا إذاً بسلامِ
فَلَئِنْ فخَرْتُ بهمْ لَمِثْلُ قديمِهمْ	فَخَرَ اللّبيبُ بِهِ على الأقْوَامِ

الله أكرمنا بنصر نبيّه - حسان بن ثابت

أرِقتُ لنوحٍ آخرَ اللَيلِ غَرَّدا | بصوت نوّاف

‎⁨سلام الوداع لابن زيدون⁩

لغَةً إذَا وقَعَت عَلَى أسمَاعِنَا .. كَانَت لنَا بَردًا عَلَى الأكْبَادِ

كل شيء مصيره للزوال - الحارث بن عباد

تسامق

Recent comments

أَبُو بَاسِلٍ

أَبُو بَاسِلٍ

أَبُو بَاسِلٍ

أَبُو بَاسِلٍ

Related tracks