لماذا يسمح الله بكوارث العالم والضيقات الآن؟ ...  الجزء الأول
للخادم الأستاذ هاني جرجس

بُطْرُسَ ٱلثَّانِيَةُ 2:15      قَدْ تَرَكُوا ٱلطَّرِيقَ ٱلْمُسْتَقِيمَ،      ..... فَضَلُّوا، تَابِعِينَ طَرِيقَ بَلْعَامَ بْنِ بَصُورَ ٱلَّذِي أَحَبَّ أُجْرَةَ ٱلْإِثْمِ. وَلَكِنَّهُ حَصَلَ عَلَى تَوْبِيخِ تَعَدِّيهِ، إِذْ مَنَعَ     ........  حَمَاقَةَ ٱلنَّبِيِّ حِمَارٌ أَعْجَمُ        ......  نَاطِقًا بِصَوْتِ إِنْسَانٍ.

ما أصعب شيء الآن؟ هل الكوارث والحروب والتهجير .. أَمْ هناك شيء أصعب لا ندركه وهو السبب فيما يحدث؟
ما هي الحكمة المحجوبة عن العالم وعن كثيرين والتي لو أدركناها لكنا ادركنا قصد الله مما يحدث الآن؟ (1كو2)
ما حكمة الله في ولادة أناس  في الهند او السند لا يعبدون الله؟
كيف يقول ويعتقد كثيرون أنهم يعرفون حكمة الله وهم لا يعرفون أنفسهم ولماذا خلقهم الله بهذا الشكل والأنف بهذا الشكل والآذان والشعر والصوت تخين او رفيع؟ ولماذا الزنوج سود .. وهل صدفة واحد اتولد لون عينه زرقاء؟
ولماذا يخلق الله القديس انبا شنودة ويداه يخرج منها نور عندما يصلي؟ اشمعنى؟ لدرجة رعاة أنكروا هذه القصص؟ وكيف يصنع أنبا تكلاهيمانوت معجزات بشفاعته قبل ما يتولد؟!!!! كيف هذا؟ واشمعنى وليه التمييز ده؟
فما قصد الله من كل هذا؟
ولماذا خلق الله الفراعنة في وقت لم يكونوا يعرفون الله؟ بينما خلق أناسيمون وايلارية في وقت آخر ووصلوا إلى قمة القداسة؟
ولماذا سمح الله بحروب واسرائيل وفلسطين وتهجير وعذاب وقتل؟ فما ذنب الناس وخصوصاً الأطفال؟! هل صدفة؟
ما سرّ تصنيف الشعوب بصفات معينة: كالهنود لهم صفات معينة ويختلفوا عن شعوب اخرى؟
هكذا لماذا يتشابه اهل الصعيد في البساطة، وهكذا اهل اسيوط له طباع معينة معروفة أو المنيا او الفيوم؟ هكذا مكتوب في الانجيل "أَمِنْ الناصرة يخرج شيء صالح"؟!
 ولماذا يعمم الله عقابه على شعب ما ككل وليس على أشخاص معينين؟ وهل لها علاقة بآية الذي يحبه الرب يؤدبه؟
وهل الحرب في اسرائيل لأنهم قديسين أَمْ أشرار مثل سدوم وعمورة؟
ما علاقة دفن البذرة بالبرية؟ وكيف رفضها بنو اسرائيل رغم محاولات الله الكثيرة معهم؟

"ثم قال يشوع: «بهذا تعلمون أن الله الحي في وسطكم، وطردا يطرد من أمامكم الكنعانيين والحثيين والحويين والفرزيين والجرجاشيين والأموريين واليبوسيين." (يش 3: 10) هل هذه الأمم والحروب حقيقية أَمْ روحية؟ ولماذا تعتمد الإجابة على العهد الذي أنا فيه سواء قديم أو جديد؟

يشوع 6
وَصَعِدَ الشَّعْبُ إِلَى الْمَدِينَةِ كُلُّ رَجُل مَعَ وَجْهِهِ، وَأَخَذُوا الْمَدِينَةَ. وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُل وَامْرَأَةٍ، مِنْ طِفْل وَشَيْخٍ، حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ.
أليس إله المسيحيين إله عنف وقتل؟ فكيف يلومون غيرهم؟

ما علاقة الحروب  هذه الأيام بطبيعة الانسان والمرحلة التي فيها؟ ولماذا سمح الله بالفجيعة التي نراها الآن؟ ولماذا سيسمح بما سيحدث من مصر من آلالام ترتخي من هولها ركب العالم كله؟

كيف يكون الله "صانع الخيرات" ومكتوب "هَلْ تَحْدُثُ بَلِيَّةٌ فِي مَدِينَةٍ وَالرَّبُّ لَمْ يَصْنَعْهَا؟" (عا 3: 6)؟!!!!!  وما الهدف؟
لماذا قال الكتاب "افرحوا في الرب" بينما قال "احسبوه كل فرح حينما تقعون في تجارب"؟!

ما أحد أهم أسباب الفجيعة الحادثة الآن؟! عدم ادراكنا للحالة التي وصلنا لها فلم نكسر الانجيل فقط بل حتى اقوال الآباء الذين نفتخر بها!!!
بنسبة كام نحن نشبه المسيح؟ وبأي نسبة عشنا الإنجيل الذي يقول "كونوا كاملين" و "بِعْ كل ما لك" و "صلوا بل انقطاع، ولا تملوا" و "أحسنوا لمبغضيكم" و "باركوا لاعنيكم"؟
صارت الانجيل معكوساً ونفعل عكسه ولا ندري وكأننا مخدرين. فهل يتركنا الله لنهلك ولا يؤدبنا ويقوِّمنا؟!!
كيف صرنا مثل جومر الجانحة الطايحة والله يتعذب ونحن لا ندري؟
هل فعلا كل شخص فينا مجنون اعمى وأخرس؟ ولماذا لا ندري بحالنا؟
ما علاقة هوشع وأشعياء ويسوع؟ 
كيف جسّد الله ألمه من ضياعنا وتوهاننا في سفر هوشع؟ 
ما علاقة كلام الله في هوشع "سأسيِّج طريقها بالشوك"... بما يحدث من مصائب وكوارث في العالم الآن؟ فهل الله يحبنا فيما يسمح بهذا؟

موقع الطريق إلى الحياة
https://www.JesusForWorld.com

لماذا يسمح الله بكوارث العالم والضيقات الآن؟

لزيارة الموقع

لماذا يسمح الله بكوارث العالم والضيقات الآن؟ ... الجزء الأول

لماذا يسمح الله بكوارث العالم والضيقات الآن؟ ...  الجزء الثاني
للخادم الأستاذ هاني جرجس

لماذا يسمح الله بالكوارث منذ العهد القديم منذ سدوم وعمورة والطوفان أيام نوح؟ وهل نحن  في العهد الجديد بمنأى عن تلك الكوارث؟ وما السبب؟
هل  شرّ سدوم وعمورة أكثر من شرّ العالم الآن حيث عبادة الشيطان رسمياً في  امريكاً وتقديم ضحايا بشرية؟ ولماذا لم ينزل الله ناراً عليهم مثل سدوم وعمورة؟
لماذا خلق الله البكتريا والفيروسات؟
هكذا أحب الله العالم... لماذا لم تتكلم هذه الآية عن تتميم العدل؟ وما علاقتها بالهدف؟
لماذا سمح الله بوجود موسى وهارون معاً في زمن واحد، هكذا صموئيل وشاول؟ لماذا؟
هل يصح أن يقول الله للانسان "لو قلت لي كام مرة "لأ" هتهلك"؟! ولماذا لا ينفع؟ وهل هذه صورة الله أَمْ صورة عكس الله؟
هل سعى المسيح أن يطيعه تلاميذه لمجرد الطاعة؟!! 
كيف لا ندري كيف انحدرت الأخلاق منذ مئة عام حتى اليوم؟ وصرنا وحوش نقتل ونسفك دماء بعض ولا ندري؟
صارت صورة المسيح الذي يغسل الأقدام والذي ليس له مكان يسند رأسه ... صارت صورة معكوسة الآن... الرعاة صاروا رؤساء دول ويمتلكون بنوك .. ويلبسون التيجان ويعظّمون أهداب ثيابهم .. والناس يدعونهم سيّدي سيدي رغم تحذير السيد المسيح بنفسه في الإنجيل من كل هذه الأمور. وصرنا عميان لا نرى المكتوب ولا نرى إلى أي حال وصلنا!!!!!
إذا كان أيوب البار الذي قال "عهداً قطعت ألا أتطلع إلى عذراء" ورغم ذلك أدّبه الرب رغم شهادته عنه أنه بار.. فهل نستطيع أي واحد فينا أن يقول مثل أيوب "عهداً قطعت ألا أتطلع لعذراء"؟! فكم وكم نحن الآن؟!
أصبح أشخاص مثل أيوب حالة نادرة جداً ... شيء يندر وجوده. هكذا صرنا في أسوأ حال.
صرنا قتلة ولا ندري ... وكسرنا كل وصايا الله ... ولا نعرف أصلا الهدف ولا نعيشه... وهذا هو سرّ غضب الله.
صارت صورة الرعاة بدل صورة المسيح الذي قال تعلموا مني لأني وديع ... صارت صورة الرعاة تلطش وتشتم وتدعي على الناس يوم الجمعة العظيمة في المايكروفون "ربنا ينتقم منك" ... كل هذا ونحن لا ندري!!!
لماذا جعل الله نشيد الأنشاد في العهد القديم وليس العهد الجديد؟ أي لماذا لم يسمح أن يكتب نشيد الأنشاد يوحنا الحبيب مثلاً؟
ما وجه الشبه بين بيل جيتس وشاول ورعاة هذه الأيام؟
ولماذا لا نسأل أنفسنا بعد كل هذا العمر في طاعة رعاة ... ما الذي وصلنا له؟ وما الشيء الذي تم بناءه؟ وأين هي صورة المسيح في حياتنا بعد خمسين أو ستين سنة في الكنائس؟
وكيف لم ندرك أن العهد القديم هو عهد نواهي وحرام وحلال، والعهد الجديد هو بناء روحي؟ فأين البناء الروحي؟
أين البناء والملكوت والجهاد والصليب والموت والدفن والقبر في حياة كل مسيحي الآن؟!! وأين البرية التي خارج العالم؟
كيف صار الفصام داخل الكنيسة : صورة المسيح وغسل الأقدام، سرّ مسحة المرضى؟ 
كلام المسيح في متى 24، هل لكي يرعبنا أَمْ لماذا؟ وهل تفسيره روحي أَمْ تاريخي:
«فَمَتَى نَظَرْتُمْ «رِجْسَةَ الْخَرَابِ» الَّتِي قَالَ عَنْهَا دَانِيآلُ النَّبِيُّ قَائِمَةً فِي الْمَكَانِ الْمُقَدَّسِ - لِيَفْهَمِ الْقَارِئُ - فَحِينَئِذٍ لِيَهْرُب الَّذِينَ فِي الْيَهُودِيَّةِ إِلَى الْجِبَالِ، وَالَّذِي عَلَى السَّطْحِ فَلاَ يَنْزِلْ لِيَأْخُذَ مِنْ بَيْتِهِ شَيْئًا، وَالَّذِي فِي الْحَقْلِ فَلاَ يَرْجعْ إِلَى  وَرَائِهِ لِيَأْخُذَ ثِيَابَهُ. وَوَيْلٌ لِلْحَبَالَى وَالْمُرْضِعَاتِ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ! وَصَلُّوا لِكَيْ لاَ يَكُونَ هَرَبُكُمْ فِي شِتَاءٍ وَلاَ فِي سَبْتٍ، لأَنَّهُ يَكُونُ حِينَئِذٍ ضِيقٌ عَظِيمٌ لَمْ يَكُنْ مِثْلُهُ مُنْذُ ابْتِدَاءِ الْعَالَمِ إِلَى الآنَ وَلَنْ يَكُونَ.

ما الفرق بين صعود داود وبطرس للسطح وبين "وَالَّذِي عَلَى السَّطْحِ فَلاَ يَنْزِلْ لِيَأْخُذَ مِنْ بَيْتِهِ شَيْئً"؟! وهل هم نفس الشيء؟
أين "اقتاده الروح للبرية" في حياتنا كمسيحيين؟ أين تلك الصورة عينها؟
هل نمينا وأثمرنا أَمْ نحن مثل آدم الذي كان في جنة عدن (افتراضاً أننا كذلك)؟! 


موقع الطريق إلى الحياة
https://www.JesusForWorld.com


#كوارث #حروب #ضيقات #ضيقة #مجاعة #اضطهاد #حرب #تهجير #بشر #خليقة #صدفة #طباع_البشر #دفن_البذرة #البرية #اسرائيل #سدوم #قتل #عنف #دماء

لماذا يسمح الله بكوارث العالم والضيقات الآن؟ ... الجزء الثاني

لماذا يسمح الله بكوارث العالم والضيقات الآن؟ ...  الجزء الثالث
للخادم الأستاذ هاني جرجس

ما علاقة فشلنا في زراعة البذرة بالكوارث والمصائب الحادثة الآن؟
ما علاقة عدم خروجنا للبرية بالمصائب الحادثة الآن؟ وكيف نخرج للبرية؟ وما هي البرية أصلاً؟
لماذا لا نُحسِن إلى مبغضينا ولا نصلي من أجلهم؟! ولماذا لا نحبهم؟ ولماذا هذا شيء غير منطقي؟
ولماذا بذرتنا لم تُخرِج ثمراً؟ وثمر الروح؟
تك2: 5 "كل شجر البرية لم يكن بعد في الأرض" ثم يعيد كلمة البرية ويقول "وكل عشب البرية لم ينبت بعد" ، فلماذا لم يقل "كل شجر الجنة"؟!!!  وما علاقتها بكلام موسى لفرعون "اطلق شعبي ليعيِّد لي في البرية"؟ ولماذا لم يقل "اترك شعبي حراً"؟! ولماذا الموضوعان هما موضوع واحد؟
ما علاقة البرية بالقديسة مريم المصرية والقديسة أفدوكسيا التي كانت قبلاً راقصة؟ وما علاقتهما كذلك بالبذرة؟ وما سرّ الثمر في حياتهما بينما ليس في حياتنا ثمار؟!
ولماذا "كل شجر البرية لم يكن بعد في الأرض"؟ وأيضاً لماذا "كل عشب البرية لم ينبت بعد" ؟!!! وهل الله محتاج للإنسان ليعمل الأرض؟!!!! وما هذا كحياة روحية مُعاشة؟
وما علاقة توهان اسماعيل في البرية بحياتنا؟ تك21  ولماذا مكتوب "كان الله مع الغلام"؟ ولماذا مكتوب "سكن في البرية" و "وكان ينمو في البرية"؟!! هل صدفة تكرار كلمة برية؟! 
وهل هناك أنواع من البرية في الحياة الروحية؟ وما هي في حياتي؟ وما الفرق بين برية عيسو والبرية التي خرج إليها يوحنا المعمدان والمسيح والقديسين المكتوب عنهم تائهين في البراري؟
وما المقصود بالبرية كحياة روحية في هذه الآية: "فَالآنَ خُذْ عُدَّتَكَ: جُعْبَتَكَ وَقَوْسَكَ، وَاخْرُجْ إِلَى الْبَرِّيَّةِ وَتَصَيَّدْ لِي صَيْدًا،" (تك 27: 3)؟ ومن هي رفقة واسحق في هذا الموقف في حياتي؟
كيف ينفذ الله خطته لكل انسان ليخرج للبرية كما وضح في حياة يوسف: "وَقَالَ لَهُمْ رَأُوبَيْنُ: «لاَ تَسْفِكُوا دَمًا. اِطْرَحُوهُ فِي هذِهِ الْبِئْرِ الَّتِي فِي الْبَرِّيَّةِ وَلاَ تَمُدُّوا إِلَيْهِ يَدًا»." (تك 37: 22).
لماذا لم يقل المسيح للعازر "لك أقول قم"؟ بل قال "هلم خارجاً"؟ وهل لها علاقة ب "مُدّ يدك" (لو 6: 10)؟  وما معنى هذا كحياة عملية معاشة؟
وهل صدفة "صوتٌ صارخ في ... البرية"؟!! وما معناه؟
هل الله عاجز أن يطلق شعبه ليقول لموسى: "«ادخل إلى فرعون وقل له: هكذا يقول الرب: أطلق شعبي ليعبدوني." (خر 8: 1)؟
ولماذا سفر 3 أيام في البرية؟ هل صدفة؟ "نذهب سفر ثلاثة أيام في البرية ونذبح للرب إلهنا كما يقول لنا»." (خر 8: 27). وما هذا كحياة معاشة؟ 
ولماذا قال الله "سفر" و "نذبح".. هل مجرد كلمات وردت صدفة أَمْ هناك حياة معينة لابد أن أعيشها؟

كيف احتقرت النفس عمل الرب معها لتموت عن العالم ورفضت الموت في البرية لتتغير طبيعتها ورفضت الملكوت "وَقَالُوا لِمُوسَى: «هَلْ لأَنَّهُ لَيْسَتْ قُبُورٌ فِي مِصْرَ أَخَذْتَنَا لِنَمُوتَ فِي الْبَرِّيَّةِ؟ مَاذَا صَنَعْتَ بِنَا حَتَّى أَخْرَجْتَنَا مِنْ مِصْرَ؟" (خر 14: 11)؟ وكيف رفضت البذرة الموت عن العالم لتصير شجرة؟
لماذا فتح الرب لبني اسرائيل فتح لهم البحر أولاً ثم فتح الأرض وابتلعتهم؟
لماذا كان المن فقط في البرية وكذلك مجد الرب؟ "بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُمُ الْتَفَتُوا نَحْوَ الْبَرِّيَّةِ، وَإِذَا مَجْدُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ فِي السَّحَابِ." (خر 16: 10).
لماذا لم يترك الله بني اسرائيل ليعودوا إلى مصر عندما تذمروا وطلبوا ذلك؟   "وَتَذَمَّرَ جَمِيعُ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَقَالَ لَهُمَا : «لَيْتَنَا مُتْنَا فِي أَرْضِ مِصْرَ، ... أَلَيْسَ خَيْرًا لَنَا أَنْ نَرْجعَ إِلَى مِصْرَ؟»(العدد 14)
كيف خدع الشيطان كثيرين بأنهم قاموا مع المسيح وهم لم يموتوا أصلاً معه لكي يقوموا؟
(خر17)  كيف أذل بنو اسرائيل الله لأنه يريد خلاصهم من العبودية؟! ... هكذا نحن نكرر ما عملوه عندما يحررنا من عبودياتنا بالضيقات والتجارب!!! 
"لأَنَّكُمَا خُنْتُمَانِي فِي وَسَطِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عِنْدَ مَاءِ مَرِيبَةِ قَادَشَ فِي البَرِّيَّةِ .. " (تث 32)... هل نحن نخون الرب كما خانه موسى في البرية؟
هل صدفة مديح الرب للنفس الطالعة من ... البرية ....؟! "مَنْ هذِهِ الطَّالِعَةُ مِنَ الْبَرِّيَّةِ كَأَعْمِدَةٍ مِنْ دُخَانٍ، مُعَطَّرَةً بِالْمُرِّ وَاللُّبَانِ وَبِكُلِّ أَذِرَّةِ التَّاجِرِ؟" (نش 3: 6)
 
موقع الطريق إلى الحياة
https://www.JesusForWorld.com

#كوارث #حروب #ضيقات #ضيقة #مجاعة #اضطهاد #حرب #تهجير #بشر #خليقة #صدفة #طباع_البشر #دفن_البذرة #البرية #اسرائيل #سدوم #قتل #عنف #دماء

لماذا يسمح الله بكوارث العالم والضيقات الآن؟ ... الجزء الثالث

الخروج على "مشروع سيناء": تفاصيل المحاولة الأولى لتهجير الفلسطينيين إلى سيناء

محاولة منسية لنقل الفلسطينيين إلى سيناء

قد يمنح المنفى الأمان لكنه يسلب التجارب والعلاقات والأُلفة، ويجعل التعايش بديلاً عن المتعة، كما في رحلة محمد أمير ناشر النعم من حلب إلى ألمانيا، مروراً بمصر وتركيا

الأمان مقابل المتعة: تأملات في المنفى بين عالَمَين

مجلّة مطوَّلات يومية تمزج العمل الصحفي بالجهد البحثي في الفكر والأدب والسياسة

لأي استفسار او للتواصل way2truelife@gmail.com
من فضلك لا تستخدم الرسائل داخل موقع ساوندكلاود لاننا لا نتابعها

New tracks tagged #تهجير