محاضرات متنوعه#
سمير مصطفي#
محاضرات سمير مصطفي#
دروس#
دروس اسلاميه# 
samir mustafa sheikh samir mostafa
الشيخ سمير مصطفي#
وصايا ونصائح فى الفتن

مسجد بلال  وصايا ونصائح فى الفتن  للشيخ سمير مصطفى

لا ريب أن الأرض والمال مهمان كمورد اقتصادي، وأشهر النظريات الاقتصادية الوضعية - والتي تُدرَّس في كل الجامعات الغربية والعربية - تُقرر أن عناصر الإنتاج هي: الطبيعة (الأرض) ورأس المال والعمل، والمقصود بـ "العمل": الجهد الإنساني لا الإنسان ذاته، ولذلك لا يهتم هذا العنصر إلا بدراسة الأجر وساعة العمل وتأثير نوع العامل في العمل، فهو لا يتكلم عن الإنسان باعتبار وجوده ولا باعتبار تكوينه الأخلاقي والاجتماعي، بل باعتباره آلة، وهذا من أهم الفروق بين نظرة الإسلام للعملية الإنتاجية، ونظرة الرأسمالية والاشتراكية والنظم الوضعية عامةً، فالنظم الوضعية نظرت للإنسان من زاوية الاستهلاك والاستنزاف، والشريعة نظرت له من زاوية التنشئة والإصلاح.

للمشاهدة على يوتيوب:
https://youtu.be/yaFPJdN-8qY

مجالس أموال: الطبيعة أم الإنسان: الفرد والأسرة والجماعة كمورد في الإسلام | د. محمد وفيق زين العابدين

موت ثم بعث ثم حشر ثم  توببخ ثم اهوال عظام و يوم الحشر
اللهم ادخلنا الفردوس الاعلي من الجنه بصحبه النبين والصديقين والشهداء بدون حساب ولا سابقه عذاب

أحمد العربي - تحقيق الإيمان بالغيب

القرآن لا يفصل بين معرفة النفس ومعرفة الله عز وجل، إذ جعل الله عز وجل الطريق إليه هو ذاته الطريق إلى الفطرة التي هي الصورة الأصلية للنفس، ولا يرجع أحد إلى الفطرة إلا تعرف على الله عز وجل وحقه في العبودية، وهو معنى من معاني الأثر المشهور: "مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ عَرَفَ رَبَّهُ"، فهو يَدُلُّ على أن نسيانَ الربِّ مُوجِبٌ لنسيانِ النفسِ، لأن الفطرة تَعرف ربها وتحبه وتوحده وخُلقت موافقة لشرعه تعالى.

وبدون ذلك يحصل اغتراب الإنسان الحقيقي، ولا أقصد هنا غُربة المؤمن في الدنيا، فهذه حاصلة لكل مؤمن ضرورةً، إنما أعني اغتراب النفس عن ذاتها!
فإذا كان ذلك، فكيف يظل الإنسان على فطرته وكيف يعود إليها إذا ضلّ عنها، لأن النفس تتغير وتتبدل وتكتسب صفاتها الدنيوية، فإما مذمومة تأمر بالسوء وهي النفس الأمارة بالسوء، وإما لوامة تندم وتلوم صاحبها وهي النفس اللوامة، وإما مطمئنة تحررت من الشهوات والشبهات!

هنا تأتي وظيفة الطاعة، من خلال الأحكام الشرعية، لأنه لا سبيل إلى العودة للفطرة أو الحفاظ عليها إلا من خلال الدين في جملته، لأنه في جُملته مُحمل بالقيم والمعاني الروحية يوافق الفطرة ويُعززها، وهذا مقتضى العبودية، ومقتضى قول الله عز وجل الذي ذكرناه: “ولا تكونوا كالذينَ نَسُوا اللهَ فأنساهُمْ أنفُسَهُم”.
فالكلام عن الفطرة، هو في حقيقته كلام عن العبودية والتسليم لله عز وجل وطاعة أوامره ونواهيه.

للمشاهدة على يوتيوب:
https://youtu.be/iN9ExVwMx5g

مجالس الشريعة: الفطرة: الطابع الفطري للأحكام الشرعية  | د. محمد وفيق زين العابدين

311 - مجالس الموطأ - سعيد الكملي

310 - مجالس الموطأ - سعيد الكملي

309 - مجالس الموطأ - سعيد الكملي

308 - مجالس الموطأ - سعيد الكملي

307 - مجالس الموطأ - سعيد الكملي

306 - مجالس الموطأ - سعيد الكملي

لغَةً إذَا وقَعَت عَلَى أسمَاعِنَا .. كَانَت لنَا بَردًا عَلَى الأكْبَادِ

{وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ}

فاحكمْ بينهُم بما أنزلَ الله ولا تتَّبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكلٍّ جَعلنا منكُم شِرْعَةً ومِنْهاجا

New tracks tagged #محاضرات