كُتب عليه فراق حبيبته، فكبت ابن زريق البغدادي قصيدة تلامس شغاف القلب، وتزرع حزنًا شفيفًا في عمق الروح، لم يصل إلينا عنه غيرها. ورحل دون أن يتمكن من تحقيق مسعاه الذي ارتحل لأجله. فما هي القصة وفي أي ظرف كُتبت القصيدة؟
كم قائل لي زقت البين قلت له الذنب والله ذنبي لست ادفعه
اذكر انه اضاف ابيات بليغة لمثلث قطرب شارحا معاني المثلثة
رحم الله بن زريق