ضبو اغراض الزنزانة-بدون موسيقى

باع الحياة رخيصاً لله وشترى الجنان

ريان أنت المسك

انشودة ارفع راسك يا حافظ كتاب الله ، للمنشد ابراهيم الاحمد ، فرقة غرباء للفن

ارفع راسك II  النسخة الرسمية II إبراهيم الأحمد

في حَضرةِ القرآن و الذكرِ المُبين
نرقى كأصحاب النبيّ الأوّلين
زُمَراً ملائكةُ السماءِ تَحُفُّنا 
و تقولُ نِعمَ الأهلُ أهلُ الذاكرين

أحفادُ طه نحنُ يا كُلّ الورى
ما إنْ وَرَدنا الدهرَ حتى كبّرا
و لقد تعلمنا المكارم كُلها
مِن خيرِ مَن قد مرَّ مِن فوقِ الثرى

الصّدقُ يشهدُ أننا من أهلِهِ
و اللهُ جمَّلَنا بـِ وافِرِ فَضلِهِ
فإذا سألتَ الكَونَ عن أخلاقِنا
فمصاحِفٌ تمشي تُضيئُ بـِ ليلِهِ

سَـ نُعيدُ يوماً للبلادِ السُّؤدُدا
و نُحَررُ الأوطانَ مِن كَيدِ العِدا
نحنُ الأُباةُ بَنو الأُباةِ و إننا
نمضي و نتبَعُ في الحياة مُحمدا

#مركز_الذاكرين_القرآني
#جمعية_الصالحين_لتحفيظ_القرآن_الكريم
#خلقنا_لنكون

أنشودة الذاكرين | في حضرة القرآن | النسخة الرئيسية

‎⁨أليمٌ فقدُ مَن نَهوى | بدون موسيقى.

خُذْني إلى الأقصى المُعَتَّقِ بالدِّما
خُذني أجُدْ بالروح كي أحمي الحمي

فالقدسُ نادَتْ في القيودِ صلاحَهاَ
من ذا يلبّي من يصدُّ المجرما

من ذا يعيدُ المجدَ فوقَ مأذني 
ويُرتلُ الانفالَ يعرجُ للسما 

من للعدا قد دنسوا مِحرابَنا
ويُذيقُهُم طعمَ المنونِ جهنما 

هذا عُبادةُ شاهدٌ كنا هنا 
اني ارى الفاروقُ هبَّ معلما 

شدادُ جاَءَ مجاهداً ومرابطاً 
في ساحِ اقصانا أعدَّ الصارما

ودِما الصّحابةِ قد روتّ أكامَها 
وهضابَها وغدتْ منارا مَعْلَما 

لبّى النِّدا أبطالُنا ورجالُنا 
ومحمدٌ قادَ المسيرَةَ مُلهِما 

الله اكبرُ قد عَلَتْ صيحاتُهُم 
لبيكِ جُدْنا يا حبيبةُ بالدِّما 

لا لن تهاني قدسَنا بل أبشري 
أرواحُنا باتت لِعزِّكِ سُلما 

وتقهقر الاوغادُ في ذلٍّ بدا 
ويولولونَ من المُصابِ تألُّما 

يا مقدسيُّ سَلِمتَ يا ليثَ الوغى 
لقدْ ارتقيتَ بلغتَ تلكَ الانجما 

وكتائب العز المظفر أعلنت
صاروخنا في الحرب كان البلسما

خذني على ظهر الخيول مكبراً
كيما نُذيق بني قريظة علقما

 والضيف كان ولم يزل كابوسَكُم 
 ‏واليومَ يهتف باسمه أُسْدُ الحمى

والقول فصلٌ يا طغاةُ ألا ارحلوا
أو فاعلموا أن الرصاص تكلما

 والشيخُ جراحُ سيشهدُ ذلَّكم
ولْتوقنوا أن الرصاص تكلما

ورجالُ أقصانا زُحوفاً قد أتَوْا
صفّاً قويّاً سيفُهُ لن يُثلَما

دعْني أُقبلْ يا أُخيَْ جبينَكُم 
واستبشِروا فالنصرُ باتَ مُحتَّما 

والقدسُ موعِدُنا بأبهى سجدةٍ 
وبلالُ يصدحُ بالأذانِ ترنُّما

أنشودة الذاكرين | في حضرة القرآن | النسخة الرئيسية

مركز الذاكرين القرآني