سعاد محمد - يمُرُّ بي معاتبًا وهامسًا مداعبًا

خبريه يا نسمة الفجر عني | نور الهدى

لحظة وحدة قلبي شاف الجنة بيها .. كان حنانك كله فيها

إليك عنّي، فإنّي سئمتُ طول التمنّي و قد مللت وعودًا تمد بالوهم أذني

أُحبُّكِ فوق الظُّنونِ وفوق الأماني الحِسانِ ولا أدَّعي

من أنا – عزيزة جلال
كلمات: إبراهيم عيسى
ألحان: رياض السنباطي

مَا بَيْنَ هَمْسِكَ يَا هَوَايَ وَبَيْنَ جَفْنِكَ لِي قَدَرْ
يَمْضِي بِنَا فِي رِحْلَةِ الأَشْوَاقِ نَشْوَانَ الوَتَرْ
فَأُذِيبُ أَيَّامِي بِكَأْسِكَ يَا رَحِيْقِي المُنْتَظَرْ 
أَهْوَاكَ يَا قَدَرِي وَأَهْوَى أَنْ يَطُوْلَ بِنَا السَّفَرْ
وَأَعِيْشَ فِي عَيْنَيْكَ أَيَّامِي وَأَسْتَبِقُ المُنَى
وَتَهِيمُ أَشْوَاقِي .. وَلاَ أَدْرِي بِقُرْبِكَ مَنْ أَنَا!

إِنِّي رَجَوْتُكَ فَرْحَةً فِي القَلْبِ تَرْوِيهَا الْشِّفَاهْ
لاَ أَنَّةً حَيْرَانَةً وَالحُبُّ لَمْ يَبْلُغْ مُنَاهْ 
سَهْرَانَةَ الأَشْوَاقِ فِي قَلْبِي مُكَحَّلَةً بِآهْ
حَتَّى إِذَا ضَمَّ الحَنِينُ عَلَى لَيَالِينَا هَوَاهْ
وَتَرَاقَصَتْ أَحْلامُ أَيَّامِي وَغَنَّتْ مِّثْلَنَا
وَسَرَى عَبِيرُكَ فِي دَمِي فَنَسِيْتُ حَتَّى مَنْ أَنَا 

هَلْ تَذْكُرُ الفَجْرَ الَّذِي أَلْقَى عَلَى الأَهْدَابِ ظِلَّهْ
وَرَعَى بِبَسْمَتِهِ غَرَامًا مَا رَأَى الأَحْبَابُ مِثْلَهْ
وَتَرَكْتُ أَحْلَامِي لَدَيْكَ وَعُدْتُ بِالقَلْبِ المُدَلَّهْ
وَضَمَمْتُ حُبَّكَ فِي دَمِي فَضَمَمْتُ فِيْهِ الكَوْنَ كُلَّهْ
حَتَّى إِذَا جُنَّ الحَنِينُ وَشَبَّ نَارًا حَوْلَنَا
ذُبْنَا فَلَمْ نُدْرِكْ أَأَنْتَ دَعَوْتَ حُبِّي أَمْ أَنَا


وَتَرَنَّمَتْ شَفَةٌ تُغَنِّي لِلْفِرَاقِ بِلاَ ضَمِيْر
وَعَلَى جُفُونِي دَمْعَةٌ حَيْرَى مُعَذَّبَةُ المَصِيْر
فَهَفَا الحَنِينُ غَمَامَةً تُلْقِي الظِّلاَلَ عَلَى الهَجِيرْ
حَتَّى إِذَا نَامَتْ عُيُونُ اللَّيْلِ وانْطَفَأَ السَّعِيرْ
حَطَّمَتُ أَبْعَادِي وَجُزْتُ إِلَيْكَ آفَاقُ الْمُنَى
وَوَجَدْتُنِي فِي جَانِبَيْكَ هَوًى لأَعْرِفَ مَنْ أَنَا

عَيْنَاكَ فِي مَسْرَى اللَّيَالِي يَا حَبِيبِي نَجْمَتَانْ
عَيْنَاكَ أُغْنِيَتَانِ ضَاحِكَتَانِ هَمْسُهُمَا حَنَانْ
وَأَنَا عَلَى بَحْرِ الهَوَى قَلْبٌ يُغَنِّي لِلأَمَانْ
يَا مَرْفَأَ الأَشْوَاقِ بِعَيْنَيْكَ كَمْ ضَحِكَ الزَّمَانْ
وَأَضَاءَ حُبُّكَ حَوْلَنَا لَيْلاً يُعَانِقُهُ السَّنَا
وَعَرَفْتُ ذَاتِي حِيْنَ قَالَتْ لِي عُيُونُكَ مَنْ أَنَا

مَنْ أنا؟ (ما بين همسك)- عزيزة جلال

مكتبة أبو حمزة للطرب

أطلِق الودّ الذي آثرت حَبسَه - ميادة الحناوي

لسنا متأكدين ولكن غالب الظن أن الموسيقار السنباطي هو من يعزف العود بالمقدمة

شريفة فاضل - زي النهار ده من سنة    || من ألحان رياض السنباطي

أحمد السنباطي | قصيدة كيف أرجع

هدى زايد - زي القمر



نص القصيدة:

أردت رِضاها في الهوى فتمنعت
فهل أنكرت حبا على الدهر باقيا؟

لقد أعرضت عني وأصغت لعاذلٍ
سعى بيننا يبغي القطيعة واشيا

وما كان ظني بعد طول ودادنا
وطُهْرِ هوانا أن تطيع الأعاديا

فحاولت أسلوها وأهجر ودها
ولكن قلبي ليس يسمع داعيا

ألا ليتها جادت بوصلٍ يريحني
فقد أصبحت كل المنى من زمانيا

إذا هبتِ الأنسامُ من نحوِ دارها
أراحت محبًا يسهر الليل باكيا


أرَدْتُ رِضاها فِيْ الهَوَى فَتَمَنَّعَتْ .. فَهَلْ أنْكَرَتْ حُبًّا عَلَى الدَّهْرِ باقِيًا؟

الموسيقا خيرٌ من الحديث
Music instead of talking

أحمد السنباطي | قصيدة كيف أرجع

insomniaK

Recent comments

تُقى جهاد

yaz.

رحــمــه

Madame Butterfly

Related tracks