swfy

بروفة اسأل دموع عينيا - محمد عبد الوهاب

تحليل الدكتور أشرف شاولي
https://youtu.be/2p5sBb9G9jw

وضباب الليل في تلك الكروم يحجب الأسرار (فيروز - سكن الليل) || تحليل موسيقي

حلقة عن الشاعرة والمخرجة السينمائية الإيرانية فروغ فرخزاد
إعداد وتقديم وهندسة صوتية: أحمد طارق أبودنيا

فروغ فرخزاد: ستحملنا الريح بعيداً!#13

من أغاني فيلم يحيا الحب سنة 1938

الظلم دا كان ليه نسخة الفيلم/ عبدالوهاب يغني لعوده المكسور

منيتي عز اصطباري 
زاد وجدي والهيام 
من لحاظك بدا لي
من سيوف مع سهام
يا اهل ودي ساعدوني
واشرعوا لي في الغرام
اني مغرم 
حبي قادر 
ناري تضرم
قلبي صابر
كم يوعد لما خالف
هو يخلف وانت عارف
ولا قولك ما علينا
كن في حالك
والسلام

غاده شبير - موشح منيتي عزّ اصطباري

- طب مفيش حاجة هترخص ؟
- حاجات كتير هترخص و هتبقي بسعر التراب,
انا و انت و الأستاذ و حضراتكم اجمعين
وسع يا سيدي, وسع يا أخويا, عن اذنك يا مدام,
يا مدام ما بيقفوش بالعرض كده في الأتوبيس وخصوصاً الستات,
الوقوف يا مدام لازم يبقى بالورب
يا سلام عجبتكم الهيافه اوى, - اه - ولو في حاجة جد يبقي بوزكم شبرين, جتكم البلا فيكم وفأشكالكم
يا بتوع معلش يابتوع مسيرها تفرج
دي أزايز القازوزة واقفة مترصصة فى صناديقها ومستريحة عنكم, ولو حد ضغط عليها تفرقع...
يا جُبنا يا اللي صوتكم ما يعلاش إلا في الفارغة,
خليكم فى اللي انتم فيه
ربوا العيال, وروقوا نفسكم ليلة الخميس, ويوم الجمعة اتوضوا وروحوا صلوا, وكفايه عليكم دعا ورا الإمام
جاتكم ستين نيله

وحيد حامد
شريف عرفة

(source: youtube)

عبدالعظيم عبدالحق ـ عادل إمام .. مفيش حاجة هترخص؟! ـ الإرهاب والكباب

ليلى مراد - دوس على الدنيا ( اسطوانة )

حبيبى بده القمر

- صوت أحمد قطليش -
من كتاب مدينة الكلمات - ألبرتو مانغويل - ترجمة يزن الحاج 
ملاحظات حول التسجيل
- التسجيل ليس نص أدبي بل من كتاب أظن أن يعني  المهتمين بالكتابة والشأن الثقافي.
- الصوت سيء بسبب التهاب في لساني لكن أحببت أن أقدم جزء من هذا الكتاب في هذا الوقت.
- الموسيقى لحسن عليزادة، لا يوجد نسخة مكتوبة من التسجيل.


من كتاب مدينة الكلمات - ألبرتو مانغويل - ترجمة يزن الحاج

http://www.facebook.com/pages/Aleppo-Tarab-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D8%A8%D9%8A/190692560952233

موشح بالذي اسكر.....محمد خيري

روحي بحبك

روحي بحبك على جمر الغضى وردها 
ذكرك تســابيح قلبي بالســــحر وردها
يا منهل الجود يا بحر الســـــخا وردها
أقمار حســنك تجلت بالدجى شــــــفتها 
ومحبتك بالحـــــــشا نعم الونس شفتها
باوصيك يامن حزت ثغرا حلو شــفتها
بــالـخد  لا  تعتني يذبل زهر   وردها

روحي بحبك - صباح فخري

يبكي و يضحك لا حزنا و لا فرحا كعاشق خط سطرا في الهوى و محا


يبكى ويضحك -  زين محمود

قصدت باب الرجا والناس قد رقدوا
وبت أشكوا إلى مولاي ما أجد

وقلت يا أملي في كل نائبة
يا من إليه لكشف الضر اعتمد

اشكوا إليك أمورا أنت تعلمها
مالي على حملها صبراً ولاجلد

وقد مددت يدي بالذل مفتقرا
إليك يا خير من مدت إليه يد

فلا تردنها يارب خائبة
فـ بحر جودك يروي كل من يَرِدُ

كلمات أبو بكر الشيرازي .

إبتهال قصدت باب الرجا

-	إذا كانت حياتك كتاب ,
-	وأنت كنت المؤلف ,
-	كيف كنت تريد لقصتك أن تحدث !؟؟
-	هذا هو السؤال الذي غير حياتي – للأبد .
-	النشأه في صحراء لاس فيغاس الحارة .
-	كل ما أريده أن أصبح حُرة .
-	كنت أحلم خلال اليوم بالسفر حول العالم .
-	والعيش في مكان حيث تُثلج .
-	وكنت أتخيل كل القصص التي سوف أحكيها .
-	وفي عمر التاسعة عشر ,
-	اليوم الذي يلي يوم تخرجي من الثانوية ,
-	إنتقلت إلي مكان حيث تُثلج ,
-	وأصبحت أخصائية تدليك .
-	مع هذا العمل كل ماأحتاجه هو يداي ,
-	وطاولة التدليك بجانبي .
-	وبهؤلاء لدي القدرة علي الذهاب إلي أي مكان .
-	للمرة الأولي في حياتي ,
-	أحسست بأني حُرة ومعتمدة علي نفسي ,
-	وتماماً – مسيطرة علي حياتي .
-	هذا إلي أن أخدت حياتي منعطفاً اخر .
-	في يوم ما خرجت من العمل مبكراً , وعدت إلي المنزل .
-	مع ما اعتقدت أنه "الحمي" .
-	وفي أقل من 24 ساعة لاحقاً ,
-	كنت في المستشفي ,
-	علي أجهزة الإنعاش ,
-	مع أقل من 2% إحتمال نجاه ,
-	وبعدها بأيام قليلة ,
-	مستلقية في غيبوبة ,
-	عندما الدكتور شخصني ,
-	بإلتهاب السحايا الجرثومي ,
-	مانع لقاح التهاب الدم .
-	في كورس خلال شهرين ونصف ,
-	خسرت طحالي ,
-	كليتاي ,
-	السمع في أُذني اليسري ,
-	وكلا ساقاي من أسفل الركبة ,
-	بينما والديّ يجراني بالكرسي المتحرك , خارجين بي من المستشفي .
-	أحسست كـَ من جُمعت أطرافه ,
-	كـَ دُمية قطنية .
-	فكرت أن الأسوأ قد إنتهي .
-	حتي أسابيع قليلة عندما رأيت ساقاي الجديدة للمرة الأولي .
-	لقد كانت مصنوعة من صفائح حديد ,
-	مع أنابيب متصلة مع بعضها للكاحلان ,
-	وقدم صفراء مطاطية ,
-	مع خط مطاطي متصل من الإصبع للكاحل ليبدو كـَ عِرق .
-	لم أعرف ماذا أتوقع ,
-	لكنني لو أكن متوقعة هذا ,
-	مع والدتي بجانبي ,
-	والدموع تنهمر علي وجوهنا ,
-	وضعت هذه السيقان المكتنزه ,
-	ووقفت . . . 
-	لقد كانوا مؤلمين للغاية ,
-	ومقيدين للغاية .
-	وكل ما كنت أفكر فيه , 
-	كيف سأجوب العالم بهذه الأشياء !! .
-	كيف سأعيش الحياة المليئة بالمغامرات والقصص كما أردت دائماً ؟
-	وكيف سأتزلج علي الجليد مجدداً ؟
-	ذلك اليوم عُدت إلي المنزل ,
-	زحفت إلي السرير ,
-	وهذا ما بدت عليه حياتي لعدة أشهر .
-	أنا – فاقدة للوعي ,
-	هاربة من الواقع ,
-	مع ساقاي ترتاحان بجانبي ,
-	لقد كنت تماماً جسدياً ونفسيا – محطمة .
-	لــــكن . . . .
-	لقد علمت أنه لأستطيع أن أمضي حياتي ,
-	لابد أن أنسي ,
-	آيمي – القديمة ,
-	وأن أتعلم حب وتقدير آيمي الجديدة .
-	وذلك عندما اتضح لي ,
-	أنه لا يجب أن يكون طولي 5,5 بعد الآن ,
-	قد أصبح بالطول الذي أريده ,
-	أو بالقصر الذي أريده ,
-	يعتمد علي حسب من أواعد . : ) 
-	وإذا تزلجت علي الجليد مجدداً قدماي لن تتجمد . : )
-	وأفضلهم جميعاً ,
-	أنني أستطيع أن أجعل قدماي علي مقاس جميع الأحذية الموجودة علي رف التخفيضات . : ))
-	وفعـــــــلت . . .
-	فـ كما ترون هناك فوائد .
-	كانت تلك اللحظة التي سألت نفسي فيها , السؤال الذي سيحدد مصيرحياتي .
-	 إذا كانت الحياة كتاباً ,
-	وأنا كنت المؤلف ,
-	كيف كنت أريد للقصة أن تحدث ؟
-	وبدأت بالحلم مجدداً ,
-	حلمت كما كنت أحلم وأنا فتاة صغيرة ,
-	وتخيلت نفسي ,
-	أمشي برشاقة ,
-	أساعد الآخرين خلال رحلتي ,
-	وأتزلج علي الجليد مجدداً .
-	ولم أري نفسي فقط أنحت جبل من البودرة ,
-	بل كنت أحسه أيضاً .
-	استطعت الإحساس بالرياح تصطدم بوجهي ,
-	ونبض قلبي المتسارع ,
-	كما لو أنه يحدث في تلك اللحظة .
-	وعندها فصل جديد في حياتي قد بدأ .
-	بعد أربعة أشهر ,
-	كنت قد عدت علي لوح التزلج ,
-	مع أن الأمور لم تجري كما هو متوقع ,
-	كلاً من ركبتاي وكاحلاي , لم أسطتع أن أثنيهما .
-	وفي نقطة معينة , صدمت جميع المتزلجين في المسار الأيسر .
-	عندما سقطت قدماي . 
-	سقطت – وساقاي مازالتا ملتصقتان بلوح التزلج .
-	ذهبتا طائرتان إلي أسفل الجبل ,
-	وأنا كنت لازلت علي قمة الجبل .
-	كنت مصدومة للغاية , مصدومة كبقية المتزلجين .
-	وكنت محطمة نفسياً .
-	لكــــــن . . 
-	علمت أنني لو أستطعت إيجاد الأقدام المناسبة سأتمكن من التزلج ثانية . 
-	وحينها تعلمت , 
-	أن حدودنا والعوائق التي تواجهنا بإمكانها أن تفعلا شيئان فقط , , ,
-	الأول أن توقفنا في منتصف  الطريق ,
-	أو أن تجبرنا أن نصبح مبدعين ,
-	بعد سنة من الأبحاث , لازلت لم أستطع معرفة أي نوع من الأقدام لأستخدمها .
-	ولم أستطع أن أجد أي أبحاث تساعدني . 
-	لذا قررت أن أصنع الأقدام بنفسي .
-	أنا وصانع القدم وضعنا أشياء عشوائية مع بعضها البعض .
-	وصنعنا قدم أستطيع أن أتزلج بها .
-	مسامير صدئة , مطاط , خشب , ولصق وردي مشع .
-	ونعم بإمكاني تغيير لون أظافر قدمي .
-	كانتا تلك الساقان , وأفضل هدية عيد ميلاد الـ21 سنة ,
-	يمكن أن أتلقاها ,
-	كلية جديدة تبرع بها أبي لي ,
-	الذي سمح لي بأن ألاحق أحلامي مجدداً .
-	بدأت التزلج علي الجليد ,
-	ثم عدت للعمل , عدت للمدرسة ,
-	ثم في عام 2005 شاركت في تأسيس منظمة غير ربحية ,
-	للشباب وصغار السن البالغين ذي الإعاقة الجسدية ,
-	حتي يصبح بإمكانهم المشاركة في الرياضة . 
-	من هناك , أتيحت لي الفرصة للذهاب إلي جنوب أفريقيا .
-	حيث ساعدت في وضع الأحذية علي أقدام آلاف الأطفال , حتي يصبح بإمكانهم الذهاب للمدرسة .
-	وفي فبراير الماضي ,
-	لقد ربحت , , جائزتان ,,  كأس العالم والميدالية الفضية . 
-	.......
-	الذي جعلني في أعلي مرتبة كـ أكثر أنثي متكيفه تتزلج علي الجليد في العالم . 
-	قبل 11 سنة . . عندما فقدت ساقاي  ,
-	لم أملك أي فكرة ماذا أتوقع , 
-	لكن إذا سألتموني اليوم إن كنت أريد تغيير الموقف ,
-	فسيكون عليّ القول . . لاا . 
-	لأن ساقاي لم تجعلني عاجزة ,
-	أذا كان عليّ قول شيء عنهما ,
-	فهما مكناني ,, هما أجبراني علي الإعتماد علي مخيلتي ,
-	وأن أؤمن بالإحتمالات ,
-	ولهذا أنا أؤمن بأن مخيلاتنا من الممكن استخدامها كأدوات تعبر بها الحدود .
-	لأنه في عقولنا نحن نستطيع فعل أي شيء .
-	ونستطيع أن نكون أي شيء .
-	إنه الإعتقاد بتلك الأحلام ,
-	ومواجهة مخاوفنا وجهاً لوجه ,
-	الذي يسمح لنا بعيش حياتنا , أبعد من حدودنا .
-	مع أن اليوم هو عن الإبتكار بلا حدود ,
-	يجب عليّ القول , إنه في حياتي الإبتكار أصبح موجوداً , بسبب تلك الحدود .
-	لقت تعلمت أن الحدود هي أين تكون النهايات الحتمية , 
-	لكن أيضاً هي المكان الذي فيه المخيلة والقصص تبدأ ,
-	 حسناً الفكرة التي أود تحديكم بها اليوم ,
-	ربما بدل أن ننظر إلي التحديات التي تواجهنا ,
-	وقصورنا – كشيء سلبي او سيء .
-	نستطيع أن ننظر إليهم كـ بركات .
-	الهدايا الرائعة التي بإمكاننا إستخدامها لإشعال مخلاتنا .
-	وتساعدنا علي المضي قدماً . 
-	أبعد مما كنا نتخيل ,
-	الموضوع لا يتعلق بتحطيم الحدود .
-	بل الإندفاع من تلك النقطة .
-	ورؤية الأماكن الرائعة التي جلبنا إليها .

It’s really inspiring .

ابن الفيوم عبد الله المنياوي يعود من جديد.. بأغنية تطور التصور حيث يعاتب الإنسان ويتعاطف مع الطبيعة تجاه الآلة .. في مزيج من الإنشاد الصوفي و الشعر المسرود بفن السبوكن وورد 
كلمات وألحان : عبد الله المنياوي 
توزيع موسيقي وعزف بيانو : عبد الله المنياوي 
إنشاد : عبد الله المنياوي 
عدسة : عبد الرحمن مجدي    
تعديل : عبد الله المنياوي 
اتبعني : soundcloud.com/abdullahmadm
twitter.com/abdullahmadm
facebook.com/abdullahminiawy

Tatawor Al Tasawor ( Prod. By Abdullah Miniawy )

عـذّب بما شئتَ غيرَ البُعدِ عنكَ تجدْ
أوفـى مـحِبّ بـما يُـرضيكَ مُبْتَهجِ
وخُـذْ بـقيّةَ مـا أبـقَيتَ مـن رمَقٍ
لا خيرَ في الحبّ إن أبقى على المُهجِ
مَـن لي بإتلاف روحي في هوَى رَشَإٍ
حُـلْوِ الـشمائل بـالأرواحِ مُـمتَزِجِ
مَـن مـاتَ فـيه غَراماً عاشَ مُرْتَقِياً
مـا بـينَ أهلِ الهوَى في أرفع الدّرَجِ
تَبارَكَ اللّهُ!ما أحلَى شَمَائِلَهُ
فكمْ أماتتْ وأحيتْ فيهِ منْ مهجِ
تراهُ إنْ غابَ عنِّي كلُّ جارحة ٍ
في كلّ مَعنى ً لطيفٍ، رائقٍ، بَهِجِ
في نغمة ِ العودِ والنَّايِ الرَّخيمِ إذا
تألَّفا بينَ ألحانٍ منَ الهزجِ


كلمات - ابن الفارض . 
أداء فرقة - ابن عربي . 

لا تقف بعيدًا عني .

لو لخصلك حياتى مش هلاقى 
غير ( اصحابى - المزيكا)
 معنديش طرف تالت

احنا شعب الاندرجراوند .. 

هدفنا  دعم الفن المستقل و نشره و الارتقاء بالذوق العام 

ازاي .. 

join us :

https://www.facebook.com/groups/404120759692876/

غاده شبير - موشح منيتي عزّ اصطباري

sha3b el underground

Recent comments

Adam Sarhan

Related tracks