ثلثينك اسمر للحنطة
و من تشهگ چن جثة بطة
چملني بنهدك نص غطة
انبگلك چن فحل الوز

جريت ثيابك للصرة
وشفت الدگ واصل للبصرة
كتلك نلعب كتبة وطرة
فنك كتلي تعدي الحز

حز خصرك فرارة فضة
وشامة بنص خصرك معترضة
همي بفضتك شنهي فضة
غير مكابر بوس ولز

تدريني ما ضگت فراشي
من يوم اللاگيتك ماشي
وي غيري وطعمتة الراشي
وبس انه بعشگك مز

ترجيتك سديت الباب
مغيرير وما تسوة عتاب
حگك يا شجرة عناب
لچن نگدرلك بالهز

ياما هزيناك الغبشة
وعنابك طاح على الفرشة
ونزلنة خديدك عن عرشة
وعلمنة عرانك عالرز

گالولك انه من الطين
صدگو
بس طين بساتين
طينتهم صبخة وعفنين
و دود البيهة ماهو قز

تذكر يامة سكرنة بريجك
وايدنة تصلي بشگ زيجك
يا ضيج عين شما ضيجك
جرة عينك جود وعز

بستاني تحفالك يرعش
يصغير ما ضاگ المشمش
تسألني بيا خمرة مغوش !
بالينجاس بگطنة يفز

بطلنة نحب شنهي طلابة
لچن نوبات ندگ بابة
ونگله شلونك يطوي كتابة
كلساع دمعه بعينة تنز

صوجك ضيعت الايام
كلما صحي الليل تنام
شميتك شمة شمام
و گتلك باچر
باچر سز

...

مطفر النواب من امسية برلين عام ١٩٩٥ لم يلقيها الا مرة واحدة وكانت في تلك الامسية النادرة

ثلثينك أسمر للحنطة _مظفر النواب

المدرسة الشعرية مظفر النواب في يوم رحيله

رسالة غلام حسين إلى طاهرة/إحسان المدني

مَزِج| إلى كاليوپي

دخون - الموسيقار عبادي الجوهر | هلا فبراير 2014

ليه ليه ليه ليه

قُل هوَ الحُبّ_ قاسم حداد.

الملابس ممكن تكون سبب بأذيتنا.. والتنمر علينا.. والتحرش بينا..

وممكن تكون سبب بالأطراء والمديح..

ملابس أول منشوفها نحس بقلق.. وملابس أول منشوفها نحس براحة.. معقولة قطع من القماش عدها هيچ سطوة بحياتنا؟ لتنسون تشاركون المقطع وية اصدقاءكم.. ولتترددون بارسال أي تعليقات أو رسائل تخص الموضوع.

صباح الگودمورننگ عليكم

هدوووووم وهموم


"أوّاه، أيّةُ خواطرَ عذبة، وأيّةُ رغبةٍ عميقةٍ، أدّت بهذين إلى الطريقِ الأليمْ." 

الكوميديا الإلهية - الجحيم - النشيد الخامس عشر - الندم

سوالف وية شمس، زوجتي الحبيبة حول انقضاء أول سنة في كوبنهاغن بعد هجرتي الأخيرة..

سنة اولى كوبنهاغن

كل ابن انثى وان طالت سلامته يومًا على آلة حدباء محمول 

مَزجْ || دمعة فراگ

مَن يَطرُقِ البابَ 
في هذهِ الساعة المكفهرةِ؟
مَن يَطرقِ الباب؟
مَن يَستَثيرُ 
هواتِفَ قلبي العتيقةَ؟
أعرِفُ أنتَ 
ولكن بِحَقِّ السماواتِ 
مَن أنت؟
يَشتدُّ طرقُكَ والقلبُ 
أعرفُ أنّكَ عُدّتَ
أميطُ لثامِ شديد رُعودِكَ 
عن خشبِ الباب
أمسحُ دونَ حماسٍ 
غبارَ السنين وكِذبَكَ
لستُ هُنا
لستُ في البيت
منذُ اختَلفنا جَفاني مكاني
رَمَيتُ بِنَردي 
لأخسرَ كِرمالَ عينيكَ
فاجَأتَني 
ورَمَيتُ بدون اكتراثٍ 
وغَطَّستَني بالهَوان
أمَضَّكَ مولاي 
أن ألعبَ الحبُّ ضِدكَ؟
أينَ الإثارةُ 
إن لم تَكُن 
رابحاً دائماً؟
وأخسَرُ نفسي أمامُكَ 
تَربَحُني بالرّهان
مُويلايَ 
ماذا سَيُرضيكَ 
أكثرُ مِمّا خَسِرتُ؟
أنا لستُ في البيت
لا تَطرُقِ البابَ
لا تَطرُقِ الأمسَ
خَدّي على البابِ 
أستَطعِمُ طَرقَكَ
يامَن صَبَرتُ أرُدُّ عَليكَ 
بهذا الجُنون الحِيادِيّ
أبكي وعَينِيَ 
مملوءةٌ بالسُرور
تَعلَّمتُ ألعبُ وحدي
وأخسرُ وحدي
ألا تعرف اللّعبَ وحدَكَ؟
لا تَطرُقِ البابَ 
للأعتذارِ…لِمَوتي
تأخَّرتَ والموتُ أَلغى 
جَميعَ الجُسور
كواكبُ من زَغَبٍ 
في ظلامِ الخَمائِلُ هذي
وصمتٌ ثقيلٌ بأذني 
يَسمَعُ طَرقَكَ
أعرِفُ أنتَ
تُداوي فؤادَكَ 
مِن ندمٍ لا يُداوى
وحَقِّكَ لا أستطيعُ سماعَكَ
ماذا أصَلِّحُ مِنك ومِنّي 
وما بَينَنا من قبور
فأنتَ نَسيتَ أعزَّ الطيور
وأنتَ أشَعتَ الشُّحوبَ 
بِعافِيَةِ الوردِ
خَرّبتَ بُستاننا ببرودٍ
وأتلَفتَ أخلاقَ كلِّ الجُسور
وأنتَ الأساسُ المتينُ 
لِغُربةِ روحي
ولكن رِحى اللهِ 
كانت تَدور 
وتَطحَنُ فَوقَكَ 
ما قد قَنَعتَ
ويُحزِنُني بَعدُ 
يُحزِنُني سيدي 
تَطرقُ البابَ حُزناً
وبَيني وبَينَكَ 
مِمّا أسأتَ دُهور
أنا الآن صَمتٌ
ألا تَفهَمِ العجزَ في الصَّمتِ
لا تطرُقِ البابَ
عُد كبرياءَ فراغٍ
غداً قَد أزورُكَ 
في مَن أزور.