خالد ذكي*مين كان يصدق* أجٍملُ لُحٍـظّآتٌيَ تٌلُگ آلُتٌيَ أشُآرگہآ معگِ

" أعــشـق الـگـتـب و الـرويـات
وَ بَـاتَ لـيِ گُـل مَـ گُـتِـبَ عَـ الـورق
فَـوقَ الـعِـشـقِ عِـشـقـاً
و بگـتـب و بـحـب گـتـيـر أگـتـب
آي حــاجـه‍ـ تـيـجـي فـ بـالـي
حـتـي لـو گـان مـقطـع مـ أغـنـيـه‍ـ
بــس بــگــتـب وبــحــاول 
مـع تــحــويــل أفــگــاري لـ نــص
روائـــي يُــقــرأ و يُــفـهـم
مٙـبٙـحِـبش الأُمـور وٙلا الـظـروف
وٙلا حٙـتـي آي وٙضـعٍ گـان
يُـفـرض عٙـلـيّـا وٙ لا بٙـحـب
آي حـاجـه‍ٍ گـانـت تٙـتٙـحـگـم
بِ وّقـتـيِ آو فِـيـاّٙ
أنا 
الـ لازم أٙمٙـشـيِ أُمـوري وِ وٙقـتـي
وٙ أتـحـگـم فِـيـه‍ِ
مـش فٙـرض سـيـطـره‍
وٙلا قـوه‍ شـخـصـيـه‍ مِـن عٙـدمـهـا
إِنـمـا
هـو " الـنِـظـام "
حـيـاتـي قِـدرت أٙمٙـشـيـهـا
بِ الـورقـه‍ وٙ قـلـمٍ وٙمٙـسـطـره‍
وٙآي مُـحـاولـه‍ٌ لِـ قٙـلـب نِـظٙـامـيِ
مِـن مِـيـن مٙـ گـان وٙآيٍ گـان
بٙـقّـلـب حٙـيـاتـه‍ عٙـلـيّـه‍ِ
گـمـان
بـحـب حــيـاتـي گــده‍ زي م هــي
بـ سـلـبـيـاتـهـا و إيـجـابـيـتـها
مــؤمــنـه‍ جـــداً بــ
{{ مـبـدأ الإگـتـفـاء الـذاتـي }}
و أگـره‍ـ جـداً
گــل مــن يـتـدخـل ف حـيـاتـي
ســواءً قـريـب گان أو حـتـي بـعـيـد
أيـضـاً
اُحـبُ الـسٙـفـرِ وٙ الـمٙـطـارات
أصـوات الأطـفـال وٙ وِجـوه‍ الـعٙـابـريـن
وٙلٙـگـم أسـتٙـشـطُ غـضـبـاً مِـن
الـمٙـسـافـات الـقـصـيـره‍
لـطٙـالـمـا عـشـقـتُ الـسـفـر
بِـ الـبٙـر


إنـسـانـه‍ـ رافـضـه‍ـ ل الـنـصـيـحـه‍ـ تـمـامـاً



إن گرهتُ أحد م الـبـشـر گ الـقـسـوه‍ـ أگـون




أگـثـر إحـسـاس أگـره‍ُـ
" إحـسـاس الـضـعـف "
وِإن يـوم قّـد أحـسـسـت بـه‍
فٙـ مِـن هـذا الإحـسـاس
أخـلق 
- قـوه‍
- شـراسـه‍
- جـبـروت
- وٙ غـضـب
غـضـبٌ لـديـه‍ الـقـدره‍
عٙـ نـفـي آي مـخـلـوقٍ گـان
وٙ مِـيـن مٙـ گـان
مِـن عٙ وجـه‍ الـگره‍ِ الأرضـيـه‍


أعـــشـق الهــدوء گـثـيـراً
مـع فِــنـجــان قَــهــوه‍ٌـ
ذو مَـذاقٌ مُـر
لـأنــه‍ـمــا
يـآخُـذانـي ل دُنيّا أعـيـشُـها
بـ مُـفـردي 



مـش بـحـّب حـد يـعتـذرلـي
لـو مـهـمـا گـان الـسـبـب
" بــ بـسـاطـه‍ـً أگـثـر
أنـا مـش بـعـتـذر لـحـد "
مـيـن مـا گـان و مـهـمـا گـان
لـيـس بـ مـا يُـدعَـي
الـگـبـريـاء الأنـيـق
إنــمــا
مـبـدأ مـالا تـرضـاه‍ـ لـ نـفـسـگـ
لا تـرضـاه‍ـ لـ غـيـرگـ



إنـسـانـه‍ٌـ تَـآسـفـت عَـ الأمـس وَ أمـس تَـآمـلـت فِـ الـغـد



فَـتـاه‍ٌـ لِـ مَـن هـي أگـبـر مِـنـيِ 
صَـديـقـه‍ـ لِـ مَـن هـي فِـ سّـنـيِ
أُخـت لِـ مَـن هـي أصـغـرُ مِـنـيِ


لــسـتُ مُـراهـقـه‍ٌـ
وَ لـمـ أعُـد صَـغـيـره‍ـ
وَ لـسـتُ بِـ گَـبـيـره‍ـ
مَـررتُ بِـ الـگـثـيـر فِـ حـيـاتـي
وَ قّـد مَـضـي مَـا مَـضـي مِـ الـعُمـر
وَ گُـل مَـ گـان گـان خَـيـراً وَ درسـاً
لَـم أتّـصـنع الـطيـبـه‍ٌـ يَـومـاً 
وَ لَـم أتّـحـدث بِـ صـيـغـه‍ـ الـمـلاگ
أنـا بَـشـر 
أُخـطـيء وَ أَنـسـيَ
وَ أنـا الـمـسـؤلـه‍ـ الأولـي وَ الـوحـيـده‍ـ
عَـن تَـصـرُفـاتـي 
هـگـذا عَـلّـمـانـي وَالـدايَّ 


لَـم يَـهـمُـنـي يَـومـاً وَأبـداً أَراء الـنـاس بِـقـدر
مَـا يَـهـمُـنـي رأي فِ ذاتـي وَ نَـفـسـي
وَلـم أسـعـي يَـومـاً لِـ إرضـاء أحـد 
فـقـط أسـعـي وَ سَـأسـعـي بِـگُـل مَـا أُتـيـتَ
مِـن قـوه‍ٍـ وَ صَـبـر لِـ إرضـاء ضَـمـيـري
فَـ رِضـا الـضـمـير عَـن الـنـاس يُـغـنـي
هَـگـذا عَـلّـمـانـيِ وَالـدايَّ


وَ لأن الـگَوُن گـلـه‍ُـ يَـتـگـور فِـ أُغـنـيـه‍ٌـ 
مِـ ورد فَـ أنـا لِـ الـوردِ عَـاشـقـه‍ٌـ بِـلا
مُـقـدِمَـاتٍ وَ إلـيِ الـمَـالانِـهـايـات
وَ وقـت الـفَـرح أشـرُق سَـعـاده‍ـ
وَ گـآن الـگـون گُـلـه‍ُـ لِـيِ



گُـل الأغـانـي الـتـي أقـوم بِـ إضـافٙـتُـهـا هُـنـا تُـعٙـد مِـن ذوقـي الـخـاص فٙـ أتـمـنـي لِـ گُـل  مُـتـابِـعـيـنـي
بِـأن تٙـنـال إِعـجـابِـهـم 


أخــيـراً و لـيـس بـ آخــرً
يــقــولــونـ مــجــازاً گــاتـبـه‍ـ
وَ لا أجـد نَـفـسـي بِـ گـاتـبـه‍ـ 
فَـ لِـ الآن لــم يَـصـدُر لـي آي عَـمـلٍ
رِوائـي بَـعـد
وَ لِـ الآن لـم أگـتُـب فِ دفـاتـري تـلـگـ
الـگـلـمـه‍ـ الـعـالـقـه‍ـ فِ سَـقـف الـحـلـق ".

خالد ذكيمين كان يصدق أجٍملُ لُحٍـظّآتٌيَ تٌلُگ آلُتٌيَ أشُآرگہآ معگِ

dina Abdelkarem