على البانِ قمريَّةٌ تسجعُ
وثوبُ الدجى مُسْبَلٌ أَسْفَعُ
تغنَّتْ فسحَّتْ وقد جدَّدَتْ
غرامي على الطللِ الأدمُعُ
ذكرتُ به جيرةً قوَّضوا
عنِ الخَيْفِ ليلاً وما وَدَّعوا
فأمطرتُ مربَعهمْ أدمعي
فكادَ يَرِقُّ ليَ المربَعُ
وعين…
الله ..
ألا قرَّبَ اللهُ احبابنَا.. واِن هجروني واِن أزْمَعوا