في هذه العظة النارية، نغوص في عمق سر الدم...  وعلامته التي لا ترى بالعين الجسدية… بل تُعلن في العالم الروحي كحاجز من نار!
نعود إلى ليلة الفصح الأولى، حيث وقف شعب الله في مصر محتمين بوصية إلهية غريبة:
"خذوا من الدم واجعلوه علامة على الأبواب... فيعبر الملاك المهلك ولا يضربكم" (خروج ١٢: ١٣).
فهل يمكن أن تكون هذه العلامة حية اليوم؟
هل ما زال الدم يتكلم؟
هل ما زال هناك أبواب يجب أن تُغطى؟
وماذا يعني أن تُرى العلامة في بيتك، قلبك، أولادك، خدمتك؟
📖 في هذه العظة سنستكشف:
▪️ كيف يحتمي المؤمن اليوم في دم يسوع؟
▪️ ما الفرق بين بيت عليه دم وبيت بلا حماية؟
▪️ لماذا لم ينجُ أحد الأبكار إلا إن كان الدم موضوعًا؟
▪️ كيف تُفعل علامة الدم بالصلاة والإيمان؟
▪️ وما علاقة الدم بسلاح القضاء والرحمة معًا؟
🔥 إنها دعوة للاستيقاظ… أن نخرج من الاتكال البشري، ونعود لنختبئ في أعظم حماية: علامة الدم!
📌 هذه العظة ستُشعل إيمانك... وتفتح عينيك على حقيقة روحية غابت عن كثيرين.
الدم ليس مجرد رمز… إنه صوت، إنه سور، إنه عهد لا يُخترق!
🎧 استعد لسماع إعلان سماوي… فهناك علامة يجب أن تُعلن على بيتك اليوم!

🩸 عظة نبوية بعنوان: "الدم علامة على الأبواب – عندما يعبر المهلك ولا يُمسّ البيت"

راعي خدمة نور المسيح لجميع الامم

🩸 عظة نبوية بعنوان: "الدم علامة على الأبواب – عندما يعبر المهلك ولا يُمسّ البيت"

خدمة نور المسيح لجميع الأمم