بعد هذه الليلة المهيبة الجليلة، عاد النبي صلى الله عليه وسلم لمكة، ومع عودته بدأ الابتلاء الصعب له وللمؤمنين، فكما قلنا سابقًا على الرغم من كون هذه الليلة نعمة للمؤمنين وتسلية لنفوسهم وتطيب لقلوبهم، وهي هكذا لكل مؤمن في …
اللهم بارك مجالس بها خير عظيم!
Home
Feed
Search
Library
Download