مجلس مبارك في الحديث والتزكية بدأ في عام 2017 م / 1438 هـ وامتد لسنوات

(العهود المحمدية للإمام الشعراني - قسم المأمورات | د. أحمد الدمنهوري)

يتناول الدكتور أحمد الدمنهوري في أول محاضرة :

1 - التعريف بالإمام الشعراني 

2 - قراءة مقدمة الكتاب

التعليم الحر | العهود المحمدية | (1) التعريف بالمؤلف وقراءة مقدمة الكتاب|  د. أحمد الدمنهوري

يتناول الدكتور أحمد الدمنهوري في هذه المحاضرة :

إنهاء مقدمة الكتاب

التعليم الحر | العهود المحمدية - قسم المأمورات | (2) إتمام قراءة مقدمة الكتاب | د. أحمد الدمنهوري

يتناول الدكتور أحمد الدمنهوري في هذه المحاضرة :

 إخلاص النية لله في القول والعمل

التعليم الحر | العهود المحمدية - المأمورات |(3) إخلاص النية لله في القول والعمل | د. أحمد الدمنهوري

يتناول الدكتور أحمد الدمنهوري العهد الثاني :

اتباع سنة النبي ﷺ

التعليم الحر | العهود المحمدية - قسم المأمورات | (4) اتباع سنة النبي ﷺ | د. أحمد الدمنهوري

يتناول الدكتور أحمد الدمنهوري العهد الثالث وهو:

( أخذ علينا العهد العام من رسول الله ﷺ ) أن نكون في أعمال الخير من أهل الرعيل الأول فنبدأ بفعل الخير قبل الناس مسارعة للخير ويستن بنا الناس وذلك كما إذا رأينا إنسانا يسأل الناس ولا أحد يعطيه شيء فنعطيه أمام الناس تحريضا لهم على العطاء ولا نعطيه سرا وكذلك نحرص على أن نقوم من الليل من أول ما يقع التجلي : [ [ وينادي الحق تعالى هل من سائل فأعطيه سؤله هل من مستغفر فأغفر له هل من مبتلى فأعافيه ] ] 
إلى آخر ما ورد في ذلك من أول الثلث الأخير من الليل في أغلب التجليات التي كان صلى الله عليه و سلم يتهجد وقتها كما أشار إليه قوله تعالى : { إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه } 
وذلك ليتأسى بنا إخواننا وجيراننا فربما قام أحدهم يتهجد حين يرانا فيكتب لنا وله الأجر

التعليم الحر | العهود المحمدية |(5)نكون في أعمال الخير من أهل الرعيل الأول | د. أحمد الدمنهوري

يتناول الدكتور أحمد الدمنهوري العهد 17 و 18 و 19 وهم :

( أخذ علينا العهد العام من رسول الله صلى الله عليه و سلم ) أن نواظب على الأذان لكل صلاة ولو سمعنا المؤذن وإن احتاج الناس إلى الأذان برفع الصوت أذنا لهم

( أخذ علينا العهد العام من رسول الله صلى الله عليه و سلم ) أن نجيب المؤذن بما ورد في السنة ولا نتلاهى عنه قط بكلام آخر ولا غيره أدبا مع الشارع صلى الله عليه و سلم

 ( أخذ علينا العهد العام من رسول الله صلى الله عليه و سلم ) أن نسأل الله تعالى ما شئنا من حوائج الدنيا والآخرة لنا وللمسلمين فيما بين الأذان وإقامة الصلاة ولا نفرط في ذلك إلا لعذر شرعي

التعليم الحر | العهود المحمدية|(12)المواظبة على الأذان وإجابته والدعاء حتى الإقامة|د. أحمد الدمنهوري

وحي