ربّما
أنا لم أعشقك حتى الآن .. لكن ربّما
تحدثُ المُعْجِزَةُ الكبرى.. وتَنْشَقُّ السَمَا
عن فراديسَ عجيبَهْوتصيرين الحبيبَهْ
وتصيرُ الشمسُ يا سيِّدتي
خاتماً بين يَدَيّْ
وأرى في حُلُمي وَجْهَ النبيّْ
وأرى الجنَّةَ…
انا لا أنكر اعجابي بعينيك .. ف أعجابي بعينيك قديم 🌷
الحُب آتي لا محاله ، لكن لا تستعجلين
لا تسمي ذلك الاعجاب يا سيدتي حبًا
Home
Feed
Search
Library
Download