
نفس الحياة ونفس السيناريو بأختلاف الأسماء والنهاية دايمًا واحدة، النهاية دايمًا حزينة، مفيش شيء جديد غير أن الهزايم بتزيد بشكل هستيري، بس المرة دي هزيمتي منك أبدية...
ليه مشيتِي !، ليه ظهرتِي !، ليه زهقتِي مني بالسرعة دي…
انا مخترتش اللي انا فيه ولا عملت حسابه والله
بقيت مخنوق وشكلي كئيب ونا ولله كنت جميل🖤
هنرجع تاني ولا محال؟
كل حاجه بينا لسه بتفكرني بيه🖤
