سيأتي الضياء - أبو عبد الملك وأبو زياد



في رثاء الفارس أحمد شقير رحمة الله
فارس هندسة المنصورة

يا صاحبَ السرِّ الخفىِّ تحيةً ..
يا من سكنتَ القلبَ رغمَ رحيلِكَ
***
نفسٌ تتوقُ الى العدالةِ دائماً ..
كانتْ فناراً للجميعِ بصدرِكَ
***
كم ماتَ قومٌ والجميعُ نساهمُ ..
وهنا الزمانُ مُخلدٌ في ذكرِكَ !
***
لعظيمِ تركِكَ في النفوسِ ونُصحِها ..
فكأنَّ موتَكَ مُرشدٌ لصِحابِكَ
***
كنتَ الذي يعظُ الجميعَ بنورهِ ..
وازدادَ نورُكَ آتياً من قبرِكَ
***
فكأنكَ الشمسُ التي صنعتْ لنا ..
صُبحاً جميلاً منْ شرارةِ موتِكَ
***

كلمات وإلقاء :
عبدالرحمن الهلالى
www.facebook.com/AbdooHelaly


أحمد شقير / فارس وميراث

قصيدة بقلم الشاعر :حذيفة العرجي 

بصوت : عبد الله قاسم .

دعينا نعود كأصدقاء - حذيفة العرجي

"أكتبُ عنكـ"! ،،لِـ "أحمـد شُقيْـر" ، إلقائـي :).

الألم يدفع للزهد .. د هبة رءوف

يا رفيقي ..💜!

بينما تنام شعوب على خيالات كلمة السر التي تفتح مغارت الكنوز، فإن كلمة السر هذه قيلت في الغار ثلاث مرات لرجل أمي، ولأمته من بعده؛ ففتحت أبواب العلم وآفاف المعرفة وجنيت كنوزا وكنوزا للإنسانسة عبر القرون التي سادت فيها حضارة اقرأ هكذا يوضح الدكتور أحمد خيري العمري الطريق في ضوء البوصلة القرآنية الله عز وجل الذي علم بالقلم الإنسان ما لم يعلم وأسجد له الملائكة، ميزه عن جميع خلقه أن أعطاه نعمة الوصول إليه بالتعلم عنه، وكلما تعلمت أكثر اقتربت أكثر وكدت تصل وتأصيلا، فإن الغاية الأسمى إذا فطنا لها تهون وتوضح الكثير، وهي الاستخلاف في الأرض وتحقيق مراد الله عز وجلفالإنسان بناء الله لعن من هدمه، وإحياؤه كإحياء الناس جميعاً ونحن معشر الأطباء على ثغر هام من ثغور الاستخلاف، وهو ثغر حفظ النفس التي كرمها الله عز وجل
فأكرم بها من نعمة تهون من أجلها كل صعوبة ولما كانت العلوم من الأعمال، والأعمال من النيات ولكل امرئ ما نوى فمن تعلم لله ورسوله فما أعظمه من ثواب وبركة ومن تعلم من أجل دنيا يصيبها وليقال: عالم، فسيقال، ثم سيسحب على وجهه فيلقى في النار
فمن منطلق أن وقت الإنسان وإن طال على الأرض فهو محدود وقصير وسرعان ما تنطوي الصحف وترفع الأقلام ويأتي الحساب
فمتي علمت ذلك يا طبيب .. فلتعد للحساب جوابا يرضي به الله وتنجو في ذاك اليوم .. يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتي الله بقلب سليم

عِلمٌ نافِع ونيةُ صادقة <3

")💚بروحي من تذوب عليه روحي

قال ابن القيم رحمه الله عن أستاذه شيخ الإسلام ابن تيمية: 
علِم الله، ما رأيت أحداً أطيب عيشاً منه قط، مع كل ما كان فيه من ضيق العيش، وخلاف الرفاهية والنعيم، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق، وهو- مع ذلك- من أطيب الناس عيشاً، وأشرحهم صدراً، وأقواهم قلباً، وأسرِّهم نفساً، تلوح نضرة النعيم على وجهه.
وقد شاهدت من قوته، وكلامه، وإقدامه، وكتابه أمراً عجيباً، فكان يكتب في اليوم من التصنيف ما يكتبه الناسخ في جمعة وأكثر، وقد شاهد العسكر من قوته في الحرب أمراً عظيماً.
وجئت يوماً مبشراً له بموت أكبر أعدائه، وأشدهم عداوة وأذى له، فنهرني، وتنكر لي، واسترجع، ثم قام من فوره إلى بيت أهله فعزاهم. وقال: إني لكم مكانه، ولا يكون لكم أمر تحتاجون فيه إلى مساعدة إلا وساعدتكم فيه. ونحو هذا من الكلام، فسُرُّوا به، ودعوا له، وعظموا هذه الحال منه، فرحمه الله، ورضي عنه
وكان إذا أُثْني عليه في وجهه، يقول: والله! إني إلى الآن أُجدِّدُ إسلامي كل وقت، وما أسلمت بعد إسلاماً جيداً.
ورأيت شيخنا يتحرى في فتاويه مهما أمكنه، ومن تأمل فتاويه وجد ذلك ظاهراً فيها.
وشهدته إذا أعيته المسائل، واستصعبت عليه؛ فرَّ منها إلى التوبة والاستغفار، والاستغاثة بالله، واللجأ إليه، واستنزال الصواب من عنده، والاستفتاح من خزائن رحمته، فقلما يلبث المدد الإلهي أن يتتابع عليه مدًّا، وتزدلف الفتوحات الإلهية إليه، بأيتهن يبدأ.
ولا ريب أن من وفق لهذا الافتقار علماً وحالاً، وسار قلبه في ميادينه بحقيقة وقصد، فقد أعطي حظه من التوفيق. ومن حُرِمَه، فقد منع الطريق والرفيق.

أداء صوتي:
مازن سلام
عبدالرحمن الهلالي

قالوا عن شيخ الإسلام بن تيمية - ابن القيم

أقول دعني وأعني لا تخليني كلمات مريم جيلان -بصوتي-

اخلع نياشينك

اقرأ ما أحب ،فيدخل عالم الموسيقى فيزداد جمالاً !

دعينا نعود كأصدقاء - حذيفة العرجي

ATOM