يا مسافرين عالتعب زرعتوا في البال جراح ..

يا موزعين عالعمر خلوا العمر يرتاح ..

عالروزانا

جمع الاسرى

تراث العرس الفلسطيني احلق يا حلاق

آهيي 
و يا مرحباً بكم مرحباً 
آهيي 
و ريحة ثيابكم محلبة 
آهيي
و عيني تشوفكو (تراكم) من بعيد
آهيي
و قلبي يقول لكم مرحباً

مسّاك (مسائك) بالخير و احنا (نحن) توّنا (للتوّ) جئنا
تا (لكي) نجهّز ها (هذا) القالب و نروّح لأهالينا
و لولا المحبّة؛ على الأقدام ما جئنا
ولا دهسنا أراضيكم برجلينا
يا مرحباً بك و من دلّك و من جاء بك 
يا مرحباً بالطريق اللي (التي) عرفتنا بك
و يا مرحباً بك على سحجي (تصفيقي)  و كفايّ 
يا مرحباً بك على كيس المحليّة (الذين يعطون هدايا ونقود في الفرح "المحليين")
والنجم غرّب و الزين ما جاء
كسوة جديدة من عند الخواجا (الرجل الغربي)
بالهوى بالهوى وأنا رماني الهوى
و شو (ماذا) يصير يا إبن عمي 
إن التقينا سوى (سويّة) 
وين (أين) الزينة تقيّل وين الزينة تنام
تحت فيّ القطيفة تحت ريش النعام

07 Farewell To Bachelor Days يا مرحبا بك

زفة (عريسنا زين الشباب) - فرقة الفنون الشعبية

فرقة العاشقين - الليله عيد راس السنة

عشق الشقايق يا رفايق ودعوه والموت كان رفيق
موال حبابي - فرقة الجذورالامتداد لفرقة العاشقين
لحن وتوزيع وغناء  محمد هباش
كلمات من التراث واضافات للشاعر محمد عمر
غناء جماعي //
محمد هباش ، محمد ابو الرز ، طلال ابو حشيش ، حسان عمراني ، احمد هباش

عشق الشقايق - موال حبابي - فرقة الجذور

على دلعونه وعلى دلعونه روابط القرى ما يمثلونا.
"دخلت مجموعة من الرفاق،فلسطيني سوري ليبي وعراقي
قطعوا الحواجز مع الاسلاك,ولكلاشن غنى على دلعونه"
"مجموعة الرفاق" التي يغني لها المحتفلين في مخماس هي التي تسببت في تشكيل وحدة "يمام" بعد عملية الخالصة [كريات شمونة].
(تسجيل فيديو قديم لعرس وطني في قرية مخماس شمال شرق القدس)

على دلعونه روابط القرى ما يمثلونا-زفة وطنية من قرية مخماس

عالأوف مشعل - فرقة الفنون الشعبية الفلسطينية

في إحدى الفعاليات الوطنية في جامعة بيرزيت، بذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية بتاريخ 1-1-1987، تحولت الفعالية لمسيرة ومواجهات مع الاحتلال، كان الشاب موسى حنفي، المولود في مخيم الشابورة برفح في العام 1963، في المقدمة يحمل علم فلسطين، أصابه رصاص قناص إسرائيلي، وزحف حتى وصل شجرة زيتون، وهنا استشهد.

حمله رفاقه إلى أحد بيوت بلدة بيرزيت، واشتدت المواجهات وحضرت تعزيزات عسكرية كبيرة للبلدة بحثا عن جثمان الشهيد، فنقله الشبان من بيت إلى بيت، قبل أن تتبرع شخصية قيل إنها من أساتذة الجامعة بنقله الى رفح، حيث وضع الشهيد بين شابين شجاعين تبرعا بإسناده على كتفيهما، ووضعت كوفية على رقبته ونظارة شمسية على عينيه، وحين وصلوا الحاجز أخرجوا البطاقات الشخصية، وقالوا للجنود إن موسى مريض جدا ومُغمى عليه، وهكذا عاد موسى إلى رفح.في أغنية وطنية مؤلمة، إهداءً لروح وذكرى الشهيد موسى حنفي، من كلمات إبراهيم المزين، يقف عبد المنعم عدوان على المسرح، ويغني: وقفوا صفوف صفوفي، وسحجوا على الكفوفي، أجت أمه، يا عزيزة يا مغندره، يا دمعه يا سكرة، عريسنا مبدر عَ وين، عريسنا بغفي العين، امو ردي يا امو ليش الورد ملثم ع ثمه، والحديد على كتفو ما همو ما همو، مع الندى طالع،  طالع لحالو، قزولوا خواله تَ يلفو يلمو جماله.

تراث العرس الفلسطيني احلق يا حلاق

Ahmed Faour

Recent comments

Abo Jaber Anwar

Related tracks