هُوَ الحُبّ فاسلمْ بالحشا ما الهَوَى سَهْلُ فَما اختارَهُ مُضْنًى بهِ، ولهُ عَقْلُوعِشْ خالياً فالحبُّ راحتُهُ عناً وأوّلُهُ سُقْمٌ، وآخِرُهُ قَتْلُولكنْ لديَّ الموتُ فيه صبابة ً حَياة ٌ لمَن أهوَى ، عليّ بها الفَضْلُ…
Home
Feed
Search
Library
Download