و ليكن ..لا بدّ لي أن أرفض الموتو أن أحرق دمع الأغنيات الراعفهو أعرّي شجر الزيتون من كل الغصون الزائفةفإذا كنت أغني للفرحخلف أجفان العيون الخائفةفلأنّ العاصفةوعدتني بنبيذ.. و بأنخاب جديدهو بأقواس قزحو لأن العاصف…
في ليالينا الحزينة
أنت يا لوحة برق
ياجرح المدينة ..
لا بدّ لي أن أتباهى، بك
Home
Feed
Search
Library
Download