بمناسبة ذكرىٰ غزوة بدر الكبرىٰ
منظومةُ: (جالية الكدر بأصحاب سيد الملائك والبشر ﷺ)
المعروفة بـ(البدرية)
للسيد علي بن حسن البرزنجي الحسيني المتوفىٰ سنة ١١٩٩هـ.
رحمه الله تعالىٰ. 

يقول الأستاذ الدكتور علي جمعة حفظه الله: (كانت (البدرية) في مكة المكرمة والمدينة المنورة من العادات الحسنة، وكانوا يداومون علىٰ قراءتها كلما ألم بهم خطب، وكانت لا تخلو ليلة من الليالي إلا وفي بيت من بيوت مكة بدرية، وكانت لها مشايخ يتداولونها شيخ عن شيخ، وكانوا يحفظونها عن ظهر قلب، وقد كان أهل مكة المكرمة في السنين الماضية إذا عزم أحدهم علىٰ الزواج أول ما يبدأ به (البدرية) ليبارك اللهُ له في حياته الزوجية.
وإذا أحد جاءه مولود أول ما يبدأ (بالبدرية) ليبارك الله له في ولده وينبته نباتًا حسنًا، وإذا كان أحد لديه مريض يقرؤون له (البدرية) بنية الشفاء له) اهـ
بصوت الفقير.
نسأل الله تعالىٰ القبول، ونسألكم الدعاء 🌹.

#المتون_العلمية
#صابر_حسني
#جالية_الكدر
#البدرية

جالية الكدر بأصحاب سيد الملائك والبشر

كتاب أسرار الصلاة ومهماتها - إحياء علوم الدين - الحبيب علي الجفري

في نهاية نوفمبر/تشرين الثاني، أعلنَ "الشاباك"، جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي، عن اعتقال عومري غورين غوروخوفسكي (37 عامًا)، عامل النظافة في بيت بيني غانتس، وزير الدفاع الإسرائيلي، وتبيّن أن غورخوفسكي عملَ لصالح مجموعة اختراق مرتبطةٍ بإيران.

ولكن "الشاباك"، على عادته، نفى وقوع تسريب أو خرقٍ أمني خطير على يد عامل النظافة الذي يواجه الآن قائمةً من الاتهامات أمام القضاء الإسرائيلي. 

في هذه الحلقة من "بعد أمس"، تناقش خديجة بن قنة ضيفها محمد مجادلة، الصحفي المختص بالشأن الإسرائيلي، ليُطلعنا على تفاصيل القصة، وما نشر عنها حتى الآن، وكيف يتعاطى الإعلام والحكومة الإسرائيلية معها؟ ثم يرسم الصورة الكبيرة لحرب الظل القائمة بين إيران وإسرائيل، أمنيًا وسيبرانيًا، على طول خارطة الشرق الأوسط.

حرب الجوسسة بين إيران وإسرائيل

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة على النبي.
هي البردة الثانية مُبتدئا بأخرهم، بدرة شوقي أو "نهج البردة" جاءت معارضة البردة الإمام البوصيري، ورغم تشابه أزمانهم وبرداتهم، فإن لكل زمن ميزة وكذا لكل بردة، بردة شوقي كانت تعاني من ذات الجرح الحظري حيث كانت الغلبة للغازين لا نحن، فتراه ذكر رُوما وآثينا، وتمسك بغداد، وكأنه يقول القديم التليد أصوب يا قوم، أجددنا أحن علينا، ولكن لا أذنٌ صاغية، بل إن شوقي نفسه نعى نابليون في أبيات يقول في بعضها:-
 "يا غاب بولونٍ وبي وجدٌ مع الذكرى يزيدُ
خفقت لرؤيتك الضلوعُ وزُلزل القلبُ العميدُ
وأراك أقسى ما عهدت فما تميل ولا تميدُ"
إن شوقي نفسه كان يعاني من ذات الإنهزانية، أو إلى روح الأمة المغلوبة، ورغم دعوته الفجة لبغداد والقاهرة، فإن باريس وإنكلترا كانتا تتمايل في عقله فتذهبه، أقول إن أبيات شوقي لاقت روجا في نفوس الناس وأهوائهم، ورغم تعثر خطاه فقد رأى الإحتلال أن نجمه اللامع يُحرق أحداقهم، فقرروا نفيه، ثم إن الحركات الليبرالية الأدبية الوسطية والتي تدعوا للتوسط بين الطراز الأوربي والتراث قد اشتدوا في دعوتهم، ولكن نجم شوقي كان سطعوه يزيد، وتأثيره أعمق في الناس، وكأن في كل قلب بغداد ودمشق وقاهرة كلهم قاطبين في القلب، فلما عاد استقبلته وفود من المُدن القاطبة في القلوب، ثم شهد عدة ثورات متتالية هبت لها بغداد ودمشق والقاهرة، تُوفي شوقي واستمرت البردة والثورة إلى اليوم.
أيها الناس صلوا على النبي.

ولصعوبة الكلمات هاك رابط تحليل القصيدة:-
https://mawdoo3.com/%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84_%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%AF%D8%A9_%D9%86%D9%87%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%AF%D8%A9

كلمات نهج البردة:-
https://www.albawabhnews.com/4172446

بردة شوقي_ قصيدة

الحكم العطائية - ابن عطاء الله السكندري

الحكم العطائية

بصوت السيد الشريف العلامة المحدث محمد إبراهيم عبد الباعث
تسجيل - 2014

مناجاة سيدي عبد المالك الضرير - Monagah Sydi AbdAlMalek AlDarir

كتاب محاط بالحمقى كاملاً | الأنماط الأربعة للسلوك البشري| توماس إريكسون | كتاب مسموع

هل زوّر التاريخ الإسلامي في الأندلس؟ من الذي شوّهه؟ كيف؟ وهل ما زالت إسبانيا تحتفظ بنظرة سيئة لهذا التاريخ؟ 

في الحلقة الثانية من بودكاست مغارب تحدّثنا مع حفيدة المورسكيين الباحثة الإسبانية أديبة روميرو عن نظرة الغرب تجاه تاريخ المسلمين في الأندلس، فهل يرى الغرب المسلمين غزاةً قتلوا الجيوش وسرقوا الأرض أم أنهم بناة الحضارة الأندلسية؟ 

كما حدّثتنا السيدة روميروعن تاريخ قصر الحمراء، وكيف تم تزويره وتحويله إلى قصص خيالية تشبه قصص علاء الدين وعلي بابا، فمن هو الشخص الذي زوّر التاريخ الأندلسي وكيف خصصت له غررفة خاصة في قصر الحمراء؟ 

إضافة إلى كل ذلك، تعرّفنا إلى المعنى الحقيقي لكلمة المورسكيين، وسافرنا في رحلة تاريخية لنكشف عن المجهول في حكايات غرناطة، وصحّحت لنا السيدة أديبة العديد من القصص الخاطئة المعروفة عن تاريخ المسلمين في الأندلس، خصوصًا قصة الفتح؛ فهل كانت قصة الفتح خرافةً أصلاً؟ وهل طارق بن زياد حقيقي؟ 

 كل ذلك وأكثر حول الآثار المورسكية والمخطوطات الأندلسية في هذه الحلقة المميزة من بودكاست مغارب مع أديبة روميرو.

ابقوا على تواصل مستمرّ مع بودكاست "أثير" ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا.

تاريخ الأندلس بين الحقيقة والتزوير

Saturday 4th April
Spring Lodge Retreat
Nottingham, UK

Habib Ali al-Jifri taught three classes on the portrait (shama'il) of the Prophet Muhammad ﷺ as mentioned in the famous tradition of Hind ibn Abi Hala.

Habib Ali introduced the topic by explaining that four sciences contribute to the study of the Prophet ﷺ:
1. Prophetic biography (Sira)
2. Prophetic description (Shama'il)
3. Special Qualities of the Prophet (Khasa'is)
4. Proofs of Prophecy (Dala'il)

Studying the prophetic portrait is important because it illustrates the comprehensive beauty of the Messenger of God ﷺ. Beauty is both inward and outward and shama'il encompasses both.

Habib Ali concluded the first lesson with a reminder that the message (Islam) and the messenger (Prophet Muhammad) are inextricably linked. He said that the message is not detached from the messenger, the message is in the messenger and the message is the messenger ﷺ.

In the third and final class Habib Ali concluded his commentary on the tradition of Hind with a reminder to the students to long, yearn and wish for seeing and meeting the Prophet ﷺ.

A Portrait of the Prophet (1/3): Introducing the Study of Shama'il

مقال السقوط, من كتاب الأحلام لمصطفى محمود

كتاب مالم يخبرنى به أبى عن الحياة - من أفضل ما قرأت - كتب مسموعة تنمية بشرية

إنسان مسلم سني يحترم الجميع إجلالا لخالقهم
الحساب الرسمي للحبيب علي الجفري The Official Account of Habib Ali
Al Jifri
محاضرات ولقاءات وبرامج تلفازية صوتية

A Portrait of the Prophet (1/3): Introducing the Study of Shama'il

alhabibali