كلمات: عبدالعزيز سلّام
ألحان: عبدالحميد توفيق زكي

تعالَ نسهر سوا - نجاح سلام

بعدك بقلبي حبيبي - جورجيت صايغ

من اعمال الأخوين رحباني عام ١٩٥٥.

فيروز أبحث عنك دوما

يا هيفا صار اللي صار 
والهوى عم يلعب بالدار 
قالوا عندك طلع اللوز 
وما بقى يرتدوا الزوار 
يا هيفا صار اللي صار 
وقلبك عم يلعب بالنار 
بكرة بتلاقي العشاق
واحد غط وواحد طار 
يا قمر يا عالي ضلك بالعلالي 
بتعرفني سهراني لا تتركني لحالي
يا قمر يا عالي ضلك بالعلالي 
بتعرفني سهراني لا تتركني لحالي
ويا حلو يا اللي كنت تغار 
وتكتبلي حب وأشعار 
شو بنا خلص الماضي 
وما بقى في عندك أسرار 
يا هيفا صار اللي صار 
بكرة بتلاقي العشاق
 واحد غط وواحد طار
لاقاني لاقاني على دربي لاقاني 
وقف هالسيارة وحكاني وسمعني
لاقاني لاقاني على دربي لاقاني 
وقف هالسيارة وحكاني وسمعني  
وقالي نحنا كنا صغار 
أنت وأنا جارة وجار 
وقالي نحنا كنا صغار 
أنت وأنا جارة وجار
قلتلو مخطوبي وخطيبي عليِّ بيغار 
يا هيفا صار اللي صار 
وقلبك عم يلعب بالنار 
بكرة بتلاقي العشاق واحد غط وواحد طار 

كلمات: إلياس الرحباني 
ألحان: الأخوين الرحباني 
من "ساعة وغنية" ١٩٧٩

يا هيفا صار اللي صار- هدى حداد

لو تذكرين - حليم الرومي

فيروز - يا سهول Fairuz - Ya Sohoul

Lina - Bhebbak Ya Khey Ellayl

حياة الغصيني : شو عدا ما بدا تـ صرنا عِدا ؟

Fairuz Yawm W Yameyn 66

إنْتَهَيْنَا أيْنَ ذَاكَ الْخَفْقُ فِي صَدْرِي غِذَاءً لِحَنَانِي
إنْتَهَيْنَا وَانْتَهَى الْعِشْقُ الَّذِي قَدْ كَانَ لَحْنَاً لِلْأغَانِي
وَافْتَرَقْنَا وَكَأنَّا مَا مَكَـثْنَا فِي الْهَوَى ... إلَّا ثَوَانِي
كِذْبَةٌ كُبْرَى غَرَامِي ... وَلَـهِـيـبِي وَضِرَامِي
مَاتَ شَوْقِي يَا فُؤَادِي وَانْتَهَى عَهْدُ هُيَامِي
يَا غَرَامَاً كُـنْتَ بِالْأمْسِ ضِيَاءً لِحَيَاتِي
ضَاعَ أمْسِ مِنْ يَدَيَّ وَانْتَهَيْنَا كَالرُّفَاتِ
يَا غَـرَامَـاً صِـرْتَ نَارَاً فِي ضُلُوعِي
صِرْتَ جَمْرَاً وَشُجُونَـاً فِي دُمُوعِي
يَا غَرَامَاً صِرْتَ فِي عُمْرِي قُيُودَا
كُلُّ مَنْ أهْوَى يُجَازِيـنِـي صُدُودَا
مُسْرِفَـاً فِي غَـيِّهِ صَلْـفَـاً جَحُودَا
يَا فُـؤَادِي قَـدْ كَـفَـانَـا مَا لَـقِيـنَـا
قَدَرِي فِي الْحُبِّ أنْ أحْيَا حَزِينَا
إنْتَهَيْنَا أيْنَ ذَاكَ الْخَفْقُ فِي صَدْرِي غِذَاءً لِحَنَانِي
إنْتَهَيْنَا وَانْتَهَى الْعِشْقُ الَّذِي قَدْ كَانَ لَحْنَاً لِلْأغَانِي
وَافْتَرَقْنَا وَكَأنَّا مَا مَكَـثْنَا فِي الْهَوَى ... إلَّا ثَوَانِي

شعر: عبد العزيز خوجة
لحن: صباح فخري
سنة: 1978

قصيدة إنتهينا - صباح فخري 1978

لَمْ أَدرِ ما طِيبُ العِناقِ عَلى الهَوى .. حَتَّى تَرَفَّقَ ساعِدِي فَطواكِ

"ولسوف نقهر شجن الحياة بشجنِ الأغاني"

حياة الغصيني : شو عدا ما بدا تـ صرنا عِدا ؟

Jwaher_i