سأقترحُ ضحكتك نشيداً وطنياً لبلادي ! إبراهيم جابر إبراهيم
.. وأنتِ، بشكلٍ ما، ضروريةٌ كي أحب بلادي !
أن تلوّحي بشعرك كطفلة المدرسة الابتدائية لأكتب: إن "القدس" ضفيرة السماء في مرآة منزلنا!
فالحبّ مفردةٌ وطنيةٌ قديمةٌ…
Home
Feed
Search
Library
Download