قصـيـدة (يا أرحم الراحمين) للحبيب عبد الله بن حسين بن طاهر أنشدها الشيخ أحمد الصوي بمسجد الروضة المباركة في ليلة التاسع والعشرين من شهر رمضان عام ١٤٣١ هـ


يا أرحم الراحمين .. يا أرحم الراحمين
يا أرحم الراحمين .. فرج على المسلمين

يا ربنا ياكريم .. ياربنا رحيم
أنت الجواد الحليم .. وأنت نعم المعين
وليس نرجو سواك .. فادرك إلهي دَرَاك
قبل الفَنا والهلاك .. يَعُـمُّ دنيا ودين
ومالنا ربَّنا .. سواك يا حسبَنا
ياذا العلا والغنى .. ويا قوي يا متين

نسألك والي يقيم .. العدل كي نستقيم
على هداك القويم .. ولا نطيع اللعين
ياربنا يامجيب .. أنت السميع القريب 
ضاق الوسيع الرحيب .. فانظر إلى المؤمنين
نظرة تزيل العَـنَـا .. عَنَّـا وتُدني المُـنَـا
مِنَّـا وكل الهنا .. نُعْطَاهُ في كل حين

نسألكَ ربَّ الجُدود .. والي يقيم الحدود
فينا ويكفي الحسود .. ويدفع الظالمين
يزيل للمنكرات .. يقيم للصلوات
يأمر بالصالحات .. محب للصالحين
يزيح كل الحرام .. يقهر كل الطَّـغَـام
يعدل بين الأنام .. يُـؤمِّـنُ الخائفين

ربِّ اسقنا غيْث عام .. نافع مبارك دوام
يدوم في كل عام .. على ممرِّ السنين
ربِّ أحينا شاكرين .. وتوفَّـنـا مسلمين
نُبعث من الآمنين .. في زمرة السابقين
بجاه طه الرسول .. جُـدْ ربَّنا بالقَـبُـول
وهب لنا كل سول .. رب استجب لي آمنين

عطاك ربي جزيل .. وكل فعلك جميل
وفيك أملنا طويل .. فجُد على الطامعين
ياربِّ ضاق الخناق .. من فعل مالا يطاق
فامنُن بفك الغلاق .. لمن بذنبه رهين
واغفر لكل الذنوب .. واستر لكل العيوب
واكشف لكل الكروب .. وكُـفّ أذى المؤذيين

واختم بأحسن ختام .. إذا دنا الانصرام
وحان حين الحمام .. وزاد رشح الجبين
واختم بأحسن ختام .. إذا دنا الانصرام
وحان حين الحمام .. وزاد رشح الجبين
ثم الصلاة والسلام .. على شفيع الأنام
والآل نعم الكرام .. والصحب والتابعين

يا أرحم الراحمين  |  الشيخ أحمد الصوي

من شعر السهروردي

أَبداً تَحنُّ إِلَيكُمُ الأَرواحُ وَوِصالُكُم رَيحانُها وَالراحُ
وَقُلوبُ أَهلِ وِدادكم تَشتاقُكُم وَإِلى لَذيذ لقائكم تَرتاحُ
وَا رَحمةً للعاشِقينَ تَكلّفوا ستر المَحبّةِ وَالهَوى فَضّاحُ
بِالسرِّ إِن باحوا تُباحُ دِماؤُهم وَكَذا دِماءُ العاشِقينَ تُباحُ
وَإِذا هُم كَتَموا تَحَدّث عَنهُم عِندَ الوشاةِ المَدمعُ السَفّاحُ
أَحبابنا ماذا الَّذي أَفسدتمُ بِجفائكم غَير الفَسادِ صَلاحُ
خَفضَ الجَناح لَكُم وَلَيسَ عَلَيكُم لِلصَبّ في خَفضِ الجَناح جُناحُ
وَبَدَت شَواهِدُ للسّقامِ عَلَيهمُ فيها لِمُشكل أمّهم إِيضاحُ
فَإِلى لِقاكم نَفسهُ مُرتاحةٌ وَإِلى رِضاكُم طَرفه طَمّاحُ
عودوا بِنورِ الوَصلِ مِن غَسَق الدُّجى فَالهَجرُ لَيلٌ وَالوصالُ صَباحُ
صافاهُمُ فَصَفوا لَهُ فَقُلوبهم في نُورِها المِشكاةُ وَالمِصباحُ
وَتَمَتّعوا فَالوَقتُ طابَ لِقُربِكُم راقَ الشّراب وَرَقّتِ الأَقداحُ
يا صاحِ لَيسَ عَلى المُحبِّ مَلامَةٌ إِن لاحَ في أُفق الوِصالِ صَباحُ
لا ذَنبَ لِلعُشّاقِ إِن غَلَبَ الهَوى كِتمانَهُم فَنما الغَرامُ فَباحوا
سَمَحوا بِأَنفُسِهم وَما بَخِلوا بِها لَمّا دَروا أَنّ السَّماح رَباحُ
وَدعاهُمُ داعي الحَقائقِ دَعوة فَغَدوا بِها مُستَأنسين وَراحوا
رَكِبوا عَلى سنَنِ الوَفا وَدُموعهُم بَحرٌ وَشِدّة شَوقهم مَلّاحُ
وَاللَّهِ ما طَلَبوا الوُقوفَ بِبابِهِ حَتّى دعوا فَأَتاهُم المفتاحُ
لا يَطربونَ بِغَيرِ ذِكر حَبيبِهم أَبَداً فَكُلُّ زَمانِهم أَفراحُ
حَضَروا وَقَد غابَت شَواهِدُ ذاتِهم فَتَهَتّكوا لَمّا رَأوه وَصاحوا
أَفناهُم عَنهُم وَقَد كشفَت لَهُم حجبُ البقا فَتَلاشتِ الأَرواحُ
فَتَشَبّهوا إِن لَم تَكُونوا مِثلَهُم إِنَّ التَّشَبّه بِالكِرامِ فَلاحُ
قُم يا نَديم إِلى المدامِ فَهاتها في كَأسِها قَد دارَتِ الأَقداحُ
مِن كَرمِ أَكرام بدنّ ديانَةٍ لا خَمرَة قَد داسَها الفَلّاحُ
هيَ خَمرةُ الحُبِّ القَديمِ وَمُنتَهى غَرض النَديم فَنعم ذاكَ الراحُ
وَكَذاكَ نوحٌ في السَّفينة أَسكَرَت وَلَهُ بِذَلِكَ رَنَّةً وَنِياحُ
وَصَبَت إِلى مَلَكوتِهِ الأَرواحُ وَإِلى لِقاءِ سِواه ما يَرتاحُ
وَكَأَنَّما أَجسامهُم وَقُلوبهُم في ضَوئِها المِشكاةُ وَالمِصباحُ
مَن باحَ بَينَهُم بِذِكرِ حَبيبِهِ دَمهُ حلالٌ لِلسّيوفِ مُباحُ

أبدا تحن إليكم الأرواح - الفرقة التراثية الحلبية

وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ | فهد واصل المطيري

عجباً لغرال قتال عجبا
كم بالأفكار وبقلوب لعبا

يخطو بدلال فيثير الشهبا

أغنية عجباً لغزال
عمر فتحي - فرقة رضا

عجباً لغزال - عمر فتحي - فرقة رضا

موقع أنا السلفي

المجالس النحوية - المجلس الأول

رائعـة سـورة ق|للشيخ المنشاوي |

‎⁨من برنامج #صولا  كارمن سليمان - في نور محياك⁩.m4a

الصبر على الإبتلاء - د. عمر عبدالكافي

الصبر على الابتلاء --- د. عمر عبدالكافي

سورة الأنفال (7-14) | الشيخ أحمد السيد

a voice over piece, that previews the life of humans,  fluctuating between different paths different feelings and how trees are very similar but they don't complain they always find a way to rise they are inspiring their amazing the always find a way

the script:

Life… is not a straight path.
It curls. It tangles. It splits at the roots like the trees we pass by every day without ever truly seeing them.



Some trees grow tall and fast, racing for the sky.
Others bend early, shaped by storms, by hunger, by time.
Their bark bears the marks of every season.
Cracks. Knots. Scars.
But not weakness.

Like us, trees don’t get to choose where they begin.
A seed may fall into rich soil—or between rocks.
Some grow in light.
Some in shadow.

Yet still… they grow.

Through drought, they dig deeper.
Through wind, they hold tighter.
And when branches are broken,
they do not mourn long.
They simply begin again.

But life is not always kind to beauty.
Even the most graceful trees are sometimes struck by lightning,
choked by pollution,
forgotten in silence.

Still—there’s something in their stillness.
A kind of truth.

They do not perform.
They do not rush.
They do not beg to be seen.
They just are.

And perhaps…
that’s the art of life.
Not to shine endlessly,
but to endure with grace.

Because there is poetry in surviving.
There is art in standing still
when everything tells you to fall.

And in the very end—
when a tree can grow no more—
its body becomes shelter,
its leaves become soil,
its roots remain woven beneath our feet.

It does not vanish.
It transforms.

So if you are tired,
scarred,
twisting through a life that has not been easy—
look at the trees.

Not for answers…
but for remembrance.

That growth is not always visible.
That beauty does not mean perfection.
And that even in the darkest forest—
there is light somewhere,
pressing through the canopy,
just waiting to find you.

A human and a Tree

اقتباس من كتاب أنا لعباس محمود العقاد

أداء الصوت: زينب سليم

هندسة الصوت: أسماء راشد

لكم في القراءة حياة - عباس محمود العقاد

I'm a business graduate I love psychology human resource management photography chess and I do believe that my voice 'll change a lot in the world

A human and a Tree

Mahmoud Othman