كلمات : Abdelrahman Mohamed‎‏‏
www.facebook.com/abdelrahman.mohamed86

أداء : منّة كُردى
www.facebook.com/Kawkabmashy?ref=tn_tnmn

امي
بلاش تبصيلي البصة اياها
و متحضنينيش
حضتنك بقى كما دش ساقع
في عز البرد
وانا مبقتش حمل البرد
امي انا اصبحت زي التراب ع الارض
بتبعتره الاقدام
ومن حبة هوا بيطير
لكنه باقي كما الايام .. كما المشاوير
امي انا كاسرني السؤال
وكاسرني زيف المعاني
امي .. متغنليش
مبقتش حمل الاغاني
صوتك الدافي معادش بيلصم
امي متتضخضيش
من من صفار وشي
وشيب شعري
امي انا مكسور
كما وزن القصيدة في شعري
امي انا تعبان من الوحدة ..
من الزحمة وكتر الناس
و انا قلبي ياما انداس
وياما لم .. من صحبة و اغراب
امي .. انا بس نفسي تفهمي
فرط الحنان بيعلم القسوة
فرط الحنين بيجلب الغربة
بيخلي قلب الواحد كما التربة
بتلم ناس ياما .. وتضم ناس ياما
في حضنها .. لكن رفاة
وااااه يامي ع الوجع
لو تحضني الاموات
اموات يا امي .. يشبهوني تمام
امي .. سبيني انا عايز انام
و بلاش تبصيلي البصة اياها

البصّة إياها _عبد الرحمن محمد _ منّة كُردى

قدسوا الحرية حتى ﻻ يحكمكم طغاة اﻻرض #فيروز

عمرو دياب ابدا احلنلها

كانت زمان ف المدرسة ديا
بنوتة حلوة مؤمنة بيا

بتحبني مشاغب
واعشق منامها ف الحصص
وشعرها السايب
ومهما تداري حبها ليا عارف
إنها بتبكي لما ابقى يوم غايب

تحدف قلمها عليا
لما أكون مشغول
وعينيها تيجي ف عينيا
تدارى ف الكشكول
ولما ييجي الإمتحان
اسقط واغششها
ولما يدوا الأوائل
احلم تكون هي

خلصت سنين المدرسة
والعمر خدنا معاه
كبرت عليا المدرسة
صبحت حياة
فيها بنات الأصول
وبنات تحب الوصول
وبنات تموت ف الدلع
ولا فاهمة حاجة سواه
اشمعنى حب الفصول
مابيفهموش معناه
عديت على المدرسة
ودموعي ف عينيا

كلمات : ميدو زهير

هاني عادل - حب الفصول | Hany Adel

احلى رسمة فضل شاكر  بصوت سوزان عبدالمنعم

احلى رسمة فضل شاكر.mp3

يقول التبع - الزير سالم

طوقُ الحمامة الدمشقيّ

في دِمَشْقَ ,

تطيرُ الحماماتُ

خَلْفَ سِياجِ الحريرِ  

          اُثْنَتَيْنِ....

                       اُثْنَتَيْنِ....

ب.

في دِمَشْقَ ,

أَرى لُغَتي كُلَّها

على حبَّة القَمْحِ مكتوبةً

بإبرة أُنثى ,

يُنَقِّحُها حَجَلُ الرافِدَيْن

ت.

في دِمَشْقَ ,

تُطَرَّزُ أَسماءُ خَيْلِ العَرَبْ ,

مِنَ الجاهليَّةِ

حتى القيامةِ ,

أَو بَعْدها ,

....بخُيُوطِ الذَهَبْ


ث.

في دِمَشْقَ:

تسيرُ السماءُ

على الطُرُقات القديمةِ

حافيةً , حافيةْ

فما حاجةُ الشُعَراءِ

إلى الوَحْيِ

والوَزْنِ

والقافِيَةْ ؟

ج.

في دِمَشْقَ ,

ينامُ الغريبُ

على ظلّه واقفاً

مثل مِئْذَنَةٍ في سرير الأَبد

لا يَحنُّ إلى بَلدٍ

أَو أَحَدْ...


ح.

في دِمَشْقَ ,

يُواصل فِعْلُ المُضَارِع

أَشغالَهُ الأُمويَّةَ:

نمشي إلى غَدِنا واثِقِينَ

من الشمس في أَمسنا.

نحن والأَبديَّةُ ,

سُكَّانُ هذا البَلَدْ!


خ.

في دِمَشْقَ ,

تَدُورُ الحوارات

بين الكَمَنْجَةِ والعُود

حَوْلَ سؤال الوجودِ

وحول النهاياتِ :

مَنْ قَتَلَتْ عاشقاً مارقاً

فَلَهَا سِدْرَةُ المنتهى !


د.

في دِمَشْقَ ,

يُقَطِّعُ يوسُفُ ,

بالنايَ ,

أَضْلُعَهُ

لا لشيءٍ ,

سوى أَنَّهُ

لم يَجِدْ قلبَهُ مَعَهُ

ذ.

في دِمَشْقَ ,

يَعُودُ الكلامُ إلى أَصلِهِ ,

اُلماءِ:

لا الشِعْرُ شِعْرٌ

ولا النَثْرُ نَثْرٌ

وأَنتِ تقولين : لن أَدَعَكْ

فخُذْني إليك

وخُذْني مَعَكْ !


ر.

في دِمَشْقَ ,

ينامُ غزالٌ

إلى جانب اُمرأةٍ

في سرير الندى

فتخلَعُ فُسْتَانَها

وتُغَطِّي بِهِ بَرَدَى !

ز.

في دِمَشْقَ ,

تُنَقِّرُ عُصْفْورَةٌ

ما تركتُ من القمحِ

فوق يدي

وتتركُ لي حَبَّةً

لتُريني غداً

غَدِي!


س.

في دِمَشْقَ ,

تدَاعِبُني الياسمينةُ :

لا تَبْتَعِدْ

واُمشِ في أَثَري

فَتَغارُ الحديقةُ :

لا تقتربْ

من دَمِ الليل في قَمَري

ش.

في دِمَشْقَ ,

أُسامِرُ حُلْمي الخفيفَ

على زَهْرة اللوزِ يضحَكُ :

كُنْ واقعياً

لأُزهرَ ثانيةً

حول ماءِ اُسمها

وكُنْ واقعيّاً

لأعبر في حُلْمها !


ص.

في دِمَشْقَ ,

أُعرِّفُ نفسي

على نفسها :

هنا , تحت عَيْنَيْن لوزيِّتَيْن

نطيرُ معاً تَوْأَمَيْن

ونرجئ ماضِينَا المشتركْ

ض.

في دِمَشْقَ ,

يرقُّ الكلامُ

فأسمع صَوْتَ دمٍ

في عُرُوق الرخام :

اُخْتَطِفْني مِنَ اُبني

تقولُ السجينةُ لي

أَو تحجَّرْ معي !


ط.

في دِمَشْقَ :

أَعدُّ ضُلُوعي

وأُرْجِعُ قلبي إلى خَبَبِهْ

لعلِّ التي أَدْخَلَتْني

إلى ظِلِّها

قَتَلَتْني,

ولم أَنْتَبِهْ...

ظ.

في دِمَشْقَ ,

تُعيدُ الغريبةُ هَوْدَجَها

إلى القافِلَةْ :

لن أَعودَ إلى خيمتي

لن أُعلِّقَ جيتارتي ,

بَعْدَ هذا المساءِ ,

على تينة العائلةْ...


ع.

في دِمَشْقَ ,

تَشِفُّ القصائدُ

لا هِيَ حِسِّيَّةٌ

ولا هِيَ ذهْنيَّةٌ

إنَّها ما يقولُ الصدى

للصدى...


غ.

في دِمَشْقَ ,

تجفُّ السحابةُ عصراً ,

فتحفُرُ بئراً

لصيف المحبِّينَ في سَفْح قاسْيُون ,

والنايُ يُكْملُ عاداته

في الحنين إلى ما هُوَ الآن فيه ,

ويبكي سدى


ف.

في دِمَشْقَ ,

أُدوِّنُ في دفْتَرِ اُمرأةٍ :

كُلُّ ما فيكِ

من نَرْجسٍ

يَشْتَهيكِ

ولا سُورَ حَوْلَكِ, يحميكِ

مِنْ ليل فِتْنَتِكِ الزائدةْ

ق.

في دِمَشْقَ’

أَرى كيف ينقُصُ ليلُ دِمَشْقَ

رويداً رويداً

وكيف تزيدُ إلهاتُنا

واحدةْ!


ك.

في دِمَشْقَ ,

يغني المسافر في سرِّه :

لا أَعودُ من الشام

حياً

ولا ميتاً

بل سحاباً

يخفِّفُ عبءَ الفراشة

عن روحِيَ الشاردةْ

محمود درويش - في دِمَشْقَ - طوقُ الحمامة الدمشقيّ

"مِشوار الميّة" -
أغنية احتفالية بمناسبة مرور 100 عام على تأسيس دار الأيتام الإسلامية في بيروت

تأليف وألحان - أحمد قعبور
أداء - أحمد قعبور (أبو أحمد) وأمل كعوش (إم أحمد)
وجوقة أطفال دار الأيتام الإسلامية
توزيع موسيقي - مازن سبليني
هندسة صوت - محمد الكبّي
تم التسجيل في
ForestStudio 

الصورة: فتاة تحمل فانوس رمضان في إحدى أزقة مدينة القدس (محمد محيسن / AP) 2010





أغنية رمضان 2016 أحمد قعبور - بمشاركة أمل كعوش

دولة سفر، للفنانة الفلسطينية سناء موسى ‎

إلى طغاة العالم
للشاعر أبو القاسم الشابي
إلقاء:فهد مشعل

إلى طغاة العالم ...أبو القاسم الشابي

الاسم كان - Ud07

هنا مش مكان لـ معلومات وتفاصيل روتينية مُملة ...
بس أقدر أقول انى بحب هنا ..

البصّة إياها _عبد الرحمن محمد _ منّة كُردى

Menna kordi