لم يرض الفتى عن شيء مما سمع إلا صوتا واحدا سمعه فاضطرب له اضطرابًا شديدًا أرق له ليلته تلك، كان الصوت نحيلًا، وكان عذبًا رائقًا، وكان لا يبلغ السمع حتى ينفذ منه في خفة إلى القلب، فيفعل فيه الأفاعيل، وكان صوت الآنسة مي ال…
Home
Feed
Search
Library
Download