مِن غيرِ مُقدّمةٍ
أُدركُ أنّ السّكّةَ ليستْ لي
البابُ الواحدُ
ليسَ خيارًا
وحكاياتُ المجنونِ
مغامرةٌ مُغريةٌ
للواقفِ خلفَ السّور
..
.
ضيَّعَني
ما ضيّعَني
والضائعُ يحملُ سِكّتَهُ
.
.
حدّثَني الحائِطُ
فتنبّهتُ لِقصّتِه…
عازفة على أوتار لم يلمسها سواك يا سلمى.. أحسنتِ حقا
كتابة عبقرية وموجعة يا سلمى