عجبتُ منك و منـّـي يا مُنـْيـَةَ المُتـَمَنّـِيأدنيتـَني منك حتـّـى ظننتُ أنـّك أنـّــيوغبتُ في الوجد حتـّى أفنيتنـَي بك عنـّــييا نعمتي في حياتــي و راحتي بعد دفنـــيما لي بغيرك أُنــسٌ من حيث خوفي وأمنـييا من رياض…
Home
Feed
Search
Library
Download