المقدمة مقتبسة من جلسة غُنيت فيها القصيدة
يا جمالك.
والله ما أحلى من القصيدة إلا صوت ودييييع
فتنهَّدت فأجبتها: المتنهِّدُ !
يا لطييييف ما هذا
Home
Feed
Search
Library
Download