عن القرارات الحاسمة ( ربنا افرغ علينا صبرا و توفنا مسلمين ) - د.أحمد عبد المنعم

حسبي الله ونعم الوكيل 
‏"وأهيمُ شوقًا إنْ مررت بخاطري
كهيَامِ أرضٍ للسحابِ الماطِري
ماذا سأكتبُ والقصيدُ بك اشتكى
وشُعاعك الوضاءُ أحرقَ ناظِري"
🤍🥹

وَیُسَبِّحُ ٱلرَّعۡدُ بِحَمۡدِهِۦ وَٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ مِنۡ خِیفَتِهِۦ وَیُرۡسِلُ ٱلصَّوَ ٰ⁠عِقَ فَیُصِیبُ بِهَا مَن یَشَاۤءُ وَهُمۡ یُجَـٰدِلُونَ فِی ٱللَّهِ وَهُوَ شَدِیدُ ٱلۡمِحَالِ 

وحده ، صدق وعده نصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب ، وحده .

اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد وعلى أنصار سيدنا محمد .

 كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۗ أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ

لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ

كلُ مٌيسّرٌ لما خُلق له

تحاول أن تكون ثوعبانة لتنجو 

جهلك بالحق وعدم رؤيتك للحقيقة لا يعني أبدًا إنها مش موجودة، فتّح عينك وأنت تشوف.

 "عمري الذي قضيته أتنقل من اضطراب لآخر..'
وما أكثر ما زال يا حبيبي..وما أكثر ما انكسر.

إن مت اليوم فأصلحوا من بعدي ما أفسدته في عمري واستغفروا لي ربي وسامحوني
اللهم أنت الصاحب في السفر ، وأنت الخليفة في الأهل ، ما كان لي عزٌ إلا بك ، ما كانت روحي ترضى إلا بالقرب منك ، ما كنت أضل وأنا معك فاغفر لي وتقبلني كمريم 

{ ٱلَّذِینَ تَتَوَفَّىٰهُمُ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ طَیِّبِینَ یَقُولُونَ سَلَـٰمٌ عَلَیۡكُمُ ٱدۡخُلُوا۟ ٱلۡجَنَّةَ بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ }

الله يرحمك يا مريم 
.  .
https://t.me/maria20420
https://drive.google.com/drive/folders/1IZpWWd_eMkO7XmtT4f3BZHrNmzQ9CH6p?fbclid=IwY2xjawMELLVleHRuA2FlbQIxMABicmlkETFaR2NlMVJhUjJCYlR5cVJ0AR7MV6vXS4Gj7D1wg_vc7dpNZKGOA5RTtTodvSb2ISnvG7qLmOrRYZypaam6tw_aem_0zT68n2eIbXR7ZbGSVpilA


https://ar.quora.com/profile/Maryam-332?ch=10&oid=1175544586&share=84960e7c&srid=u8e4R6&target_type=user

مُطارِدٌ يرومُ أقصى الثريّا في نواياه..

مُطارَدٌ من نفسه وشيطانه والهوى..

والمعاركُ  ساريةٌ وموحِشةٌ ضراوتُها

يقيناً ،
الغلبةُ لمن لم ييأسْ 
ولم يأسَ على ما فاته
ولم يفرح بما أتاه 
وعلِم أنّ الله لا يُحبّ كلّ مختالٍ فخور. 
🪶🪶

فَتىً غَيرُ مِفراحٍ بِدُنيا يُصيبُها
وَمِن نَكَباتِ الدَهرِ غَيرُ جَزوعِ.


ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار 

عن القرارات الحاسمة ( ربنا افرغ علينا صبرا و توفنا مسلمين ) - د.أحمد عبد المنعم

خواطر قرآنية