Radio SUBMARINE
Online broadcasting aims to archive Africa through sonic musicology, exploring African societies by their music, listening to different types of music genres and many languages, this project is based on African music that tradition mainly played at gatherings at special occasions the traditional music of Africa, given the vastness of the continent. This project is focused on playing alternative music, electronic music, sound art tracks, and soundscapes from different societies to explore more about each music scene in each city in Africa.

radiosubmarine.wixsite.com/radiosubmarine

Follow: www.facebook.com/radiosubmarinecairo

Côte D’Ivoire

"Final Fantasy X-2" Piano Collections

أحبكِ خضراء

نتعرف في هذه الحلقة على سينما المخرج السنغالي "عثمان سيمبين" وعن أبرز سمات أفلامه وحياته الشخصية ومناهضته للاستعمار من خلال أفلامه وكتاباته وعن أهميته في تأسيس السينما الافريقية في مطلع الستينات، بصحبة ضيف الحلقة الكاتب محمد فرح.

٧. مابعد الاستعمار في سينما عثمان سيمبين

صوت أحمد قطليش
غثيان أم أنّ الموت قد أتى - هنري ميشو

غثيان أم أنّ الموت قد أتى - هنري ميشو

- صوت أحمد قطليش - 
- روكي دالتون -
الغمُّ مَوْجودٌ.
يَسْتَعْمِلُ الإنْسانُ نكباتِهِ القديمَةَ مِرْآةً.
بالكَادِ سَاعَة قبْلَ الغَسَقِ
يُجَمِّعُ ذلكَ الإنْسانُ فَضَلاتِ يَوْمِهِ الجَارحَة
وَيَضَعُهَا بأسىً قُرْبَ القَلْبِ
ثُمَّ في غُرَفِهِ العَميقةِ المَعْزُولةِ
يغْرَقُ بِعَرَقِ سُلٍّ لَمْ يَتِمَّ إِخْضَاعُهُ بعْدُ.
هُنالِكَ يُدَخِّنُ ذلك الإنْسَانُ بوَقارٍ،
سيُبْدِعُ خُيُوطَ عنْكَبُوتِ السَّقْفِ المَشْؤُومَةَ،
يلْعَنُ طَراوَةَ الزَّهْرَةِ،
ينْظُرُ إلى قَدَمَيْهِ الفَظيعَتَيْنِ،
يَعْتقدُ أنَّ السَّريرَ قَبْرٌ يَوْمِيٌّ،
لا يمْلِكُ في جَيْبِهِ فِلْساً واحِداً،
جائِعاً
يئِنُّ.
لكنَّ البَشَرَ، باقي البَشَرِ
يفْتَحُونَ قُلوبَهُمْ بِبَهْجَةٍ لِلشَّمْسِ
أوْ لِحَوَادِثِ القَتْلِ فِي الشَّارِعِ،
يَرْفَعُونَ وَجْهَ الرَّغِيفِ مِنَ الأَفْرانِ
مِثْلَ رَايَةٍ سَخِيَّةٍ ضِدَّ الجُوعِ،
يَضْحَكُونَ مَعَ الأَطْفَالِ حَدَّ إيلامِ الهَوَاءِ.
بِخطوَاتٍ قليلةٍ يَمْلأونَ بَطْنَ المَحْظُوظَاتِ،
وفي وَقارِهِمْ يَشُقُّونَ الأَحْجَارَ مِثْلَ فَوَاكِهَ عَنِيدَةٍ،
يُغَنُّونَ عُرَاةً مَعَ كَأسِ المَاءِ المُنْعِشَةِ،
يُمَازِحُونَ البَحْرَ وَيُواجهُونَهُ ببشاشَةٍ،
يُشَيِّدُون في الفَلَواتِ بُيوتاً مُتَناغِمَةً مِنَ الضَّوْءِ.
وَيَنْتَشُونَ بِرَحَابَةٍ مثْلَ آلِهَةٍ،
يُقِرُّونَ قَبَضَاتِهِمْ ضِدَّ اليَأْسِ
وَنيرانَهُمْ المُنْتَقِمَةَ ضِدَّ الجَريمَةِ
وحُبَّهُمْ ذا الجُذُورِ اللامُتَناهِيةِ
ضِدَّ الْمِحَشَّةِ الفَظِيعَةِ للبَغْضَاءِ.
الغَمٌّ مَوْجُودٌ أجَل.
مثْلَ اليَأْسِ
أَوِ الجَريمَةِ
أوِ البَغْضَاءِ.
فَلِمَنْ يَجِبُ أنْ يَكُونَ صَوْتُ الشَّاعِرِ؟




الغم موجود - روكي دالتون

- صوت أحمد قطليش -
نص علي جازو -
إلى جنودٍ مُكْرَهين مخدوعين
بلا رأفة، سُحِبْنا في ليالي شتاءٍ مظلمة. 
أشباح هزيلة، مدّت مرافقَها إلى أكتافنا. 
ضفادع لا مرئية، وسط برد كالعِقاب، 
بهتاف السخرية المنتظم، نادت نجوم الليل. 
فصلت أرواحنا عن أقدامنا، 
هكذا 
كما تنزع الخواتم من أصابع القتلى. 
بائسون، مثلُنا، جبناء صفعوا أفواهنا وخدودنا، 
وإلى ساحات العذاب جُرَّت أطرافنا الميتة. 
أغلقنا عيوناً لا تشبه القلوب. 
واهٍ.. من نظرات؛ 
كم غائرةً في البهجة كانت، 
منحناها إلى أوراق الورود!


علي جازو - إلى جنودٍ مُكْرَهين مخدوعين

- صوت أحمد قطليش -


من مسرحية مرتجلة ألما  - يوجين يونسكو Eugène Ionesco

موسيقى: Drei Kleine Stücke für Vioncello und Piano (Three Little Pieces for cello & piano)

من مسرحية مرتجلة ألما  - يوجين يونسكو Eugène Ionesco

- صوت أحمد قطليش -
شعر: كاظم جهاد

كاظم جهاد - من ديوان معمار البراءة

صحراء - سيف الرحبي

صوت أحمد قطليش
ريلكه/Rilke - رحيل الابن الضال - ترجمة كاظم جهاد

ريلكه/Rilke - رحيل الابن الضال - ترجمة كاظم جهاد

A 2014 recording of a rearranged ''Because'' by The Beatles

Vocals:
Soprano: Hilary Baboukis
Mezzo: Amy Frega
Alto: Amy Frega

Guitar: Maher El Mallakh

Arrangement: Amy Frega

Côte D’Ivoire

Yara Mekawei

Recent comments

Aron Ottignon

Related tracks