
قلبك غدر بي ورماني وفرّج الناس عليّ
ولما طال بي هواني الدمع فاض من عيني

والدمع أفصح لسان للّي يخونه لسانه
وإزاي أشوف الأمان والحب ضايع آمانه

تقسي وألين والقسية تقطّع عروق المحبة
وأنا اللي حطت عليّ هموم جميع الأحبة

صابر ومن حب يصبر ومين رعى الود صانه
يا ربي قلب اللي يغدر ما يشوفش راحة بزمانه



قلبك - سناء موسى

أنا عارفك يا أنا خايف


يا مَنْ يَرَى أدمُعي تَنْهَلُّ كالدِّيَمِ مِنْ مُقْلَتيَّ وجِسْمي باديَ السَّقَمِ
لا تَعجَبنَّ وإن أصبحتُ كالرِّممِ ( رِيمٌ على القاعِ بين البانِ والعَلَمِ
أَحَلَّ سَفْكَ دمي في الأَشْهُرِ الحُرُمِ )


يا منْ لعبتْ بهِ شــــــــمولٌ ما ألـــطفَ هذهِ الشمائلْ
نَشوانُ يَهُزّهُ دَلالٌ كالــغُصْنِ معَ النّســـــــــيمِ مائِلْ
لا يمكنهُ الكلامُ لكنْ قـــد حَمّلَ طَرْفَهُ رَســـــــــائِلْ
ما أطْيَبَ وَقتَنا وأهْنَى والـــعاذلُ غــــائبٌ وغـــافلْ


يا مِنْ يرى أَدَمْعَي و مُوَشَّحُ يا مِنْ لَعِبْتِ بِهِ شُمُولً - دَهْشانُ

جددت حبك ليه - حمزة علاء الدين

البارحة - بيونة الجزائرية

Rima Khcheich - Houa Sa7i7 ElHawa Ghallab

الكتاب الصوتي: الأعمال الشعرية الكاملة للشاعر السوري الراحل: رياض الصالح الحسين (1945- 1982)كاملا
إلقاء صوتي: مروه عاصم سلامة 

الكتاب هو الطبعة الأولى الصادرة بعام 2016 من دار منشورات المتوسط، إيطاليا
عدد الصفحات: 312 صفحة

تعريف بالشاعر: 
" كثيرون هم  الذين تناولوا حياة الشاعر الراحل رياض الصالح الحسين بالتقريظ و كيّل المحاسن لسيرته، وهذا شئ جميل أن يبادر به الأصدقاء ، وبخاصة لشاعر بحجم رياض مضى شاباً في نهاية العشرينيات وترك إرثاً فريدا ونادراً من القصائد المشغولة بحرفة وتقنية عاليتين، وقد أنجز كل ذلك بعمر قصير ، وإنه هنا يذكرنا بالشاعر الإنجليزي "جون كيتس" الذي أطبقت شهرته الأفاق وهو لم يزل في سن صغيرة وظلت على مدار عقود بعد وفاته ، تُعاد طباعة أعماله الشعرية ودواوينه المعدودة حتى هذه اللحظة . كان الشاعر رياض الصالح الحسين شعلة من الحركة المتجولة وحزمة من الشعر المتوهج، إذ حيثما سار كان يضيئ المكان الذي كان فيه. عاش فقيراً في غرفة شبه مهدمة في منطقة الديوانية التي تبعد أمتاراً عن منطقة العدوي الفارهة والغنية، فضلا عن مرتبه البسيط في صحيفة تشرين . في الغالب كان معه القليل من المال الذي يقترب من حالة الإفلاس." .."رياض ابن الخراب اليومي وابن الأرض المتعبة وهو أيضاً ابن الجمال والحب والحرية والخير، صفاؤه الداخلي جعل قاموسه اللغوي الشعري ينتج تلك القصيدة الموجوعة ، فقصائده كأنها آه مديدة. "

الأعمال الكاملة للشاعر السوري الراحل رياض الصالح الحسين

 Quand est-ce que vous voulez venir prendre un verre chez nous ?
شو؟ -
- Est-ce que vous êtes fiancé?
est-ce que vous êtes marié?
est-ce que vous êtes pédé?
est-ce que vous m’entendez?
شو؟!! ياخي شو؟ -
- Quand est-ce que vous voulez venir prendre un verre chez nous ?
شو ؟ -
وهيدا شو بنعمل فيه ؟ -
وهيدا شو بدك فيه ؟ -
ولشو عم بتلافيه ؟ -
! عنا الجو مدفيه -
! بس شكله مش مريح -
! لا والله كل شي منيح -
! صرلو جمعة ما حلّ -
! هو ما مشي المحل -
شو ؟!! ياخي شو؟ -
- Quand est-ce que pouvons-nous venir prendre un verre chez vous ?
! آه -
؟ chez nous تفتكري أفضل أنو تجوا أنتو ونسهر -
- Oui !
ولشو؟ -
! نسهر يعني لنسهر أنو نسهر… بس أحكي شو -
تمشوا ؟ -
!!! يييييييييييييي
-!!! نوال … نوال -

زياد رحبانى وسلمى شو ؟ -  un verre chez nous

يا حبايبنا- شيخ إمام

عن زياد وبيسان وصبحي الجيز وخالتو زينب وعمو عباس والعائلة السورية والحب

قصيدة العنقاء - ايليا ابو ماضي 

أنا لست بالحسناء أول مولع	 هي مطمع الدنيا كما هي مطمعي
فاقصص علّي إذا عرفت حديثها	 واسكن إذا حدّثت عنها واخشع
ألمحتها في صورة ؟أشهدتها	 في حالة؟ أرايتها في موضع؟
إني لذو نفس تهيم وإنها	 لجميلة فوق الجمال الأبدع
ويزيد في شوقي إليها أنها	 كالصّوت لم يسفر ولم يتقنّع
فتّشت جيب الفجر عنها والدّجى	 ومددت حتى للكواكب إصبعي
فاذا هما متحيران كالاهما	 في عاشق متحير متضعضع
وإذا النجوم لعلمها أو جهلها	 مترجرجات في الفضاء الأوسع
رقصت أشعتها على سطح الدجى	 وعلى رجاء فيّ غير مشعشع
والبحر... كم سائلته فتضاحكت	 أمواجه من صوتي المتقطّع
فرجعت مرتعش الخواطر والمنى	 كحمامة محمولة في زعزع
وكأنّ أشباح الدهور تألبت	 في الشطّ تضحك كلّها من مرجعي
ولكم دخلت إلى القصور مفتشا	 عنها ، وعجت بدراسات الأربع
إن لاح طيف قلت: يا عين انظري،	 أو رنّ صوت قلت: يا أذن اسمعي
فإذا الذي في القصر مثلي حائر	 وإذا الذي في القفر مثلي لا يعي
قالوا: تورّع ، إنها محجوبة	 إلاّ عن المتزهّد المتورّع
فوأدت أفراحي وطلّلقت المنى	 ونسخت آيات الهوى من أضلعي
وحطمت أقداحي ولما أرتو	 وعففت عن زتدي ولما أشبع
وحسبتني أدنو إليها مسرعا	 فوجدت أني قد دنوت لمصرعي
ما كان أجهل نصّحي وأضلّني	 لما أطعتهم ولم أتمنّع
فكأنني البستان جرّد نفسه	 من زهرة المتنوّع المتضوّع
ليحس نور الشمس في ذرّاته	 ويقابل النسمات غير مقنّع
فمشى عليه من الخريف سرادق	 كالليل خيّم في المكان البلقع
وكأنني العصفور عرّى جسمه	 من ريشه المتناسق المتلمّع
ليخفّ محمله، فخرّ إلى الثرى	 وسطا عليه النمل غير مروّع
وهجعت أحسب أنها بنت الروءى	 فصحوت أسخر بالنيام الهجّع
ليست حبورا كلها دنيا الكرى	 كم مؤلم فيها بجانب مفزع
تخفي أمانّي الفتى كهمومه	 عنه ، وتحجب ذاته في برقع
ولربما التبست حوادث يومه	 بالغابر الماضي وبالمتوقّع
يا حبّذا شطط الخيال وإنما	 تمحي مشاهده كأن لم تطبع
لما حلمت بها حلمت بزهرة	 لا تجتنىء، وبنجمة لم تطلع
ثم انتبهت فلم أجد في مخدعي	 إلا ضلالي والفراش ومخدعي
من كان يشرب من جداول وهمه	 قطع الحياة بغلة لم تنقع
ذهب الربيع فلم تكن في الجدول	 الشادي، ولا الروض الأغنّ الممرع
وأتى الشتاء فلم تكن في غيمه	 الباكي، ولا في رعده المتفجع
ولمحت وامضة البروق فخلتها	 فيها، فلم تك في البروق اللمّع
صفرت يدي منها وبي طيش الفتى	 وأضلني عنها ذكاء الألمعي
حتى إذا نشر القنوط ضبابه	 فوقي ، فغيّبني وغيّب موضعي
وتقطّعت أمراس آمالي بها	 وهي التي من قبل لم تتقطّع
عصر الأسى روحي فسالت أدمعا	 فلمحتها ولمستها في أدمعي
وعلمت حين العلم لا يجدي الفتى	 أنّ التي ضيّعتها كانت معي!
  

العنقاء - حمزة الدين

Hamza El Din (July 10, 1929 – May 22, 2006) was a Nubian composer, oud player, tar player, and vocalist.
Biography
Hamza el din, the celebrated nubian musician and singer he was born in toshka ( nubian village) in south of egypt and some people said he was born in wadi halfa anyway he was born in 1929 .
he began to study music at the Cairo University, continuing his studies at the Accademia Nazionale di Santa Cecilia in Rome. 
he also studied in Ibrahim Shafiq's Institute of Music and the King Fouad Institute...See more
Description
Born in the village of Toshka, Aswan ,Egypt, he was originally trained to be an electrical engineer. After working in Cairo for the Egyptian national railroad, El Din changed direction and began to study music at the Cairo University, continuing his studies at the Accademia Nazionale di Santa Cecilia in Rome; he also studied in Ibrahim Shafiq's Institute of Music and the King Fouad Institute for Middle Eastern Music, and traveled in Egypt on a government grant collecting folksongs. His performances attracted the attention of the Grateful Dead, Joan Baez, and Bob Dylan in the 1960s, which led to a recording contract and to his eventual emigration to the United States. Like much of Egyptian Nubia, his home village of Toshka was flooded due to the construction of the Aswan High Dam in the 1960s.
Band interests
http://www.reverbnation.com/hamzaeldin

العنقاء - حمزة الدين

HamzaelDin