بينَ الحزنِ واللامبالاةِ سيختارُ بيجوفيتشُ الحزنَ! هكذا فعلَ سابقًا، وهكذا لا يصحُ -دائمًا- إلا الصحيحُ. قد لا يُمثِّلُ الحزنُ اختيارًا من حيثُ المبتدأ، ولكنّه طارئٌ على الواقعِ في ثوبِ الخيارِ: إمّا أن تقبلَهُ فتسلمَ، و…
واصبر، ثم اصبر، واصبر..
فاشفق لحالك إن استدعى واصبر -وما صبرك إلا بالله- وارتجِ الفر…
احزن يا صديقي ولا ضير، ولكن توسّل به ولا ترتضيه المصير
واشفق لحالك ورِقّ