بينَما هو عِند حافةِ
أنْ يشُوف
كانتِ الأشياءُ تحدث
. .
بقعةٌ في ثوبِ خادمةٍ
تُمشّي كلبَ سيّدِها
صبيٌّ شاعِرٌ
شقّ الثيابَ وسبَّ ذاتًا
ليس يوجعُها السُبابُ
وراحَ يُشعلُ من حريقٍ في الدماغِ لفافةً
ويسيرُ عُريانًا …
رائعة كما أنت دائما ❤️
يا جمال نصك موثق بصوتك يا سلمى...
كتابة عظيمة يا سلمى