براڤو عليكن.. كتير مقاربة قريبة مننا، و منشوف حالنا من خلال هالسيدات، و فيون!

بودكاست من هون وهونيك يتيح لنا الفرصة للاستماع لمواضيع متعددة، منها السياسية والبيئية والاجتماعية، ويحاكي شؤون الحياة اليومية للناس من خلفيات مختلفة من لبنان وسورية والعراق.

أُنتج هذا البودكاست بدعم من مؤسسة هنرش بل، مكتب بيروت.

من هون وهونيك

ما يجثم على صدرك ليس الموت، ولا الخوف، بل أنتَ، وحفيف النَفَس الذي تكتمه، وكل الكلمات التي علقت في حنجرتك.

أستغربُ حالتي النفسية، معجنة من التواتر والسعادة والدمعة المتكبرة والضحكة المدويّة، لم أعد أعرف لي حالة، وكل يوم أقترب باعًا من زيارة طبيب نفسي، ثم في اليوم التالي أبتعد باعين عن الفكرة، أقول في نفسي: لقد وجدتها! كمن أدرك أنّه يقف للمرة الأولى بعد الحبو. لقد وجدتها! الكنز الذي سيساعدني على البقاء، المفتاح لخزينة أفكاري، الذي سيجعلني أشعر أنني على قيد الحياة. ورغم أنّي لستُ جوزائية، إلا أن بي تقلبات مجنونة، كلها تقلبات تحدث خلف الكواليس لكنّك تتحسّها في رعشة الميكروفون وانهزامة الصوت.

عندما كنتُ أكثر وضوحًا في الحالتين، أي تجاه نفسي وتجاه الآخرين، كانت حياتي أشدّ جفاء لكن أكثر سلاسة، لم أكن أعايش -سرًّا - لحظات أمقتها، لم يكن عندي من المبررات ما أكبّ به على نفسي في كل مرة علقت في أزمة، كنتُ دائمًا ما أجد نفسي تختار الإختيار الصحيح، فلا أملك سوى أن ألوم الظروف وأن أعترف بأنّ بعض الأمور لا تُكتب في لوحي المحفوظ.

إذا كان لوحي محفوظًا يا رب، فهلّا تدخّلت الآن، هلّا ساعدتني الآن، هذه هي اللحظة المناسبة لأن تنتشلني من هذه الحالة التي لا أجد لها مُسمّى، أنا أعلم تمامًا أنك في الكون، أنك في كل مكان حولي، لم أُشكك في وجودك يومًا، فهلّا ثبّتّت وجودي؟ أعني دللتني على الخطوة القادمة التي سيكون من خلالها خلاصي؟

https://365dayswriting.blogspot.com/2020/03/302.html

خواطر: خلّصني لأجد خلاصي - أسما الشربيني

For an art lover

علاه نخافو من مشاعرنا؟ علاه الألم يوجعنا هك؟ وش نقدرو نديرو بش مانعودوش نحسوه؟ نقدرو مانحسوش؟ 
هذا وش كان يدور في راسي كي سجلت هاذ الحلقة

الشعور بالأمان

ريشةٌ تتهاوى
تتبعثرُ أو تتعثّر
كأنَّ خُطاها غيرَ المرئيةِ؛ 
تتراءى لعين الإنسان كخُطى واقعية 
مُخلِّفةً الأثر لكلِّ خطوةٍ 
مدببةِ الحوافِّ المنبعجة

أيها النَّاظرون إلى السماء
حدِّقوا جيدًا، وسترونها خاويةَ الجوفِ
سترونها نقطةَ دمعٍ واحدةٍ
من روحٍ انقضى أجلُها
وارتدَت حُلّة السماء الزرقاء
ستُشفي قلوبًا، وتكسرُ خواطر.. 

ريشةٌ واحدةٌ
لونُها رصاصيٌّ مُزرَق؛ تكسرُ حدَّ الإنسان
رونقُها الخارجيُّ كبراءةِ العمر الأولى
تسأل عن الهدْيِ؛ لأنها أُرهقَتْ من الضياع
وسحقَتْها قِبل ذلك خطواتُ أقدامِ البشر الثكلى
كلما هوَتْ على الأرضِ سحيقةً كسيرة 
داخل عيونها شيءٌ مجهول لكنّه مألوف

كانت وحيدةً هشّةَ الأضلُعِ.. 
رافقها طوّال الوقتِ الصمتُ
حتى النسيم تجرحه ريشةٌ
كأنَّ حزنَها ذات عدوى 
 
عبورُها يُثْقِل الصمتَ المحيطَ
يُجهِدُه كوسيلةٍ للانتقام
يُريد أن يرتاحَ/ 
كيف له الرَّاحةُ بينما يُخيّم على قلوبِ كثيرين؟ 
كأنه أصبح من صُلْبِهم، 
وأصبحت الريشةُ خاليةً من الملامح واللون
لا ملمس لها..
في الأصلِ؛ كانت آدميٌّ حقير يُعنّفُ النساء
تاب للسماءِ، وركعَ لأقدامِ آلهةِ النساء
في ظلامٍ تحوَّلَ، 
وفي قلبه بصيصُ نورٍ أو شُعاع 


انقضى زمنٌ متكاسِلٌ 
مُثقَلٌ بالأحداث 
نسيَ العابرون، واتضح أنَّ الريشةَ 
تعود لجناح ملاكٍ أزرق 
بعد تَحوُّلٍ عسيرٍ على الاستيعاب ومُماثَلَةِ المنطق

أيها الناظرون إلى الجحيمِ/ 
النجومُ تحترقُ في الأعالي 
ستتحوّلون دون استئذانٍ من قوانين الطبيعة
فالذين بلا قلوبٍ رقيقة 
حين تنظر الريشةُ إليهم بِحُبٍ؛ 
 يصيرون أجنحة.


_لين الطويل.

"إنسان 2: «ريشة و آدميّ»"

يا دارَ فَوزٍ لَقَد أَورَثتِني دَنَفا

وَزادَني بُعدُ داري عَنكُمُ شَغَفا

حَتّى مَتى أَنا مَكروبٌ بِذِكرِكُمُ

أُمسي وَأُصبِحُ صَبّاً هائِماً دَنِفا

لا أَستَريحُ وَلا أَنساكُمُ أَبَداً

وَلا أَرى كَربَ هَذا الحُبِّ مُنكَشِفا

ما ذُقتُ بَعدَكُمُ عَيشاً سُرِرت بِهِ

وَلا رَأَيتُ لَكُم عِدلاً وَلا خَلَفا

إِنّي لَأَعجَبُ مِن قَلبٍ يُحِبُّكُمُ

وَما رَأى مِنكُمُ بِرّاً وَلا لَطَفا

لَولا شَقاوَةُ جَدّي ما عَرَفتُكُمُ

إِنَّ الشَقِيَّ الَّذي يَشقى بِمَن عَرَفا

مازِلتُ بَعدَكُمُ أَهذي بِذِكرِكُمُ

كَأَنَّ ذِكرَكُمُ بِالقَلبِ قَد رُصِفا

يا لَيتَ شِعري وَما في لَيتَ مِن فَرَجٍ

هَل ما مَضى عائِدٌ مِنكُم وَما سَلَفا

إِصرِف فُؤادَكَ يا عَبّاسُ مُنصَرِفاً

عَنها يَكُن عَنكَ كَربُ الحُبِّ مُنصَرِفاً

لَو كانَ يَنساهُمُ قَلبي نَسيتُهُمُ

لَكِنَّ قَلبي لَهُم وَاللَهِ قَد أَلِفا

أَشكو إِلَيكِ الَّذي بي يا مُعَذِبَتي

وَما أُقاسي وَما أَسطيعُ أَن أَصِفا

يا هَمَّ نَفسي وَيا سَمعي وَيا بَصَري

حَتّى مَتى حُبُّكُم بِالقَلبِ قَد كَلِفا

ما كُنتُ أَعلَمُ ما هَمٌّ وَما جَزَعٌ

حَتّى شَرِبتُ بِكَأسِ الحُبِّ مُغتَرِفا

ثارَت حَرارَتُها في الصَدرِ فَاِشتَعَلَت

كَأَنَّما هِيَ نارٌ أُطعِمَت سَعَفا

طافَ الهَوى بِعِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ

حَتّى إِذا مَرَّ بي مِن بَينِهِم وَقَفا

إِذا جَحَدتُ الهَوى يَوماً لِأَدفِنَهُ

في الصَدرِ نَمَّ عَلَيَّ الدَمعُ مُعتَرِفا

لَم أَلقَ ذا صِفَةٍ لِلحُبِّ يَنعَتُهُ

إِلّا وَجَدتُ الَّذي بي فَوقَ ما وَصَفا

يُضَحّي فُؤادي بِهَذا الحُبِّ مُلتَحِماً

وَقفاً وَيُمسي عَلَيَّ الحُبُّ مُلتَحِفا

ما ظَنُّكُم بِفَتىً طالَت بَلِيَّتُهُ

مُرَوَّعٍ في الهَوى لا يَأمَنُ التَلَفا

يا فَوزُ كَيفَ بِكُم وَالدارُ قَد شُحَطَت

بي عَنكُمُ وَخروجُ النَفسِ قَد أَزَفا

قَد قُلتُ لَمّا رَأَيتُ المَوتَ يَقصِدُني

وَكادَ يَهتِفُ بي داعيهِ أَو هَتَفا

أَموتُ شَوقاً وَلا أَلقاكُمُ أَبَداً

يا حَسرَتا ثُمَّ يا شَوقا وَيا أَسَفا



عباس بن الأحنف - يا دار فوز

في الحلقة الأولى من بودكاست هون وهنيك، نتعرف على  تجارب نساء سوريات لاجئات في فرنسا وألمانيا فوق سن الخمسين، واللاتي خرجن من بلدهن بعد ما كونَّ حياتهن كاملة في سوريا. ونعرض قصصهن بزاوياها المختلفة والمعقدة من الانتقال لبلد جديد يتحدث لغة مختلفة، وأساليب الحياة اليومية فيه مختلفة، إلى سبل التأقلم مع العالم الجديد. 

تقديم وتحرير غيداء القوتلي، إعداد وكتابة موسى صالح، مشاركة بالإعداد وإجراء المقابلات هبة عبيد وسلافة لبابيدي، ومن الهندسة الصوتية عبد الرزاق السطوف. 

بودكاست من هون وهونيك يتيح لنا الفرصة للاستماع لمواضيع متعددة، منها السياسية والبيئية والاجتماعية، ويحاكي شؤون الحياة اليومية للناس من خلفيات مختلفة من لبنان وسورية والعراق.

أُنتجت هذه الحلقة كجزء من تدريب نظمته شركة صوت بالتعاون مع مؤسسة هنرش بل، مكتب بيروت.

خمسينات لحياة جديدة

في الحلقة الثانية من بودكاست هون وهنيك، يأخذنا عزّام، وهدى، وريما، وفادي، وخلود برحلة عبر الزمن بين الماضي والحاضر، نتعرف فيها عليهم حيث يشاركوننا مشاعرهم وتجاربهم في دولهم الجديدة. يحكوا لنا عن الوقت وتقاطعاته مع أحداث وأشياء مختلفة؛ متل الإغلاق العام، الذاكرة، المدينة الأم، مدينة الإقامة الحالية، الانتظار، العائلة الحب، الانكسار، والمحاولة مرة بعد مرة. 

إعداد وتقديم هدى، خلود، ريما، فادي، وعزام. علاء حسن من الإنتاج الموسيقي، ومن الهندسة الصوتية عبد الرزاق السطوف. 

بودكاست من هون وهونيك يتيح لنا الفرصة للاستماع لمواضيع متعددة، منها السياسية والبيئية والاجتماعية، ويحاكي شؤون الحياة اليومية للناس من خلفيات مختلفة من لبنان وسورية والعراق.

أُنتجت هذه الحلقة كجزء من تدريب نظمته شركة صوت بالتعاون مع مؤسسة هنرش بل، مكتب بيروت.

رزنامة جديدة

"في الحلقة الثالثة من بودكاست هون وهنيك، نحكي عن الرقابة التي من الممكن أن يتعرض لها كوميديو الستاند أب، وعن التحديات والمفارقات والطرق التي يمر بها هذا النوع من الفن ليتمكن من الوصول للناس بشكله الأخير.
إعداد وتقديم سندس جمو، كتابة ومشاركة بالتقديم المهدي شباط، مشاركة بالاعداد والكتابة لارا الصايغ، ومن الهندسة الصوتية عبدالرزاق السطوف.
بودكاست من هون وهونيك يتيح لنا الفرصة للاستماع لمواضيع متعددة، منها السياسية والبيئية والاجتماعية، ويحاكي شؤون الحياة اليومية للناس من خلفيات مختلفة من لبنان وسورية والعراق.
أُنتجت هذه الحلقة كجزء من تدريب نظمته شركة صوت بالتعاون مع مؤسسة هنرش بل، مكتب بيروت."

ستاند أب لبناني

في الحلقة الرابعة من بودكاست هون وهنيك، نحكي عن حراقات النفط البدائية بمناطق ريف دير الزور والرقة. نصغي من خلالها لتجارب سكان هذه المناطق وبعض العاملين في الحراقات، ونحكي عن المسببات والدوافع الي ادت لنشوءها وتدهور الحياة المحيطة فيها. 

بحث واعداد عبدالله حكواتي، كتابة ومشاركة في الاعداد، بحث، متابعة وتنسيق رشا الطبشي، مشاركة في التحرير وتقديم امير حسين، ومن تسجيل المقابلات الميدانية ومشاركة في التقديم منى عبود. 

بودكاست من هون وهونيك يتيح لنا الفرصة للاستماع لمواضيع متعددة، منها السياسية والبيئية والاجتماعية، ويحاكي شؤون الحياة اليومية للناس من خلفيات مختلفة من لبنان وسورية والعراق.

أُنتجت هذه الحلقة كجزء من تدريب نظمته شركة صوت بالتعاون مع مؤسسة هنرش بل، مكتب بيروت.

قطن أسود

Waltz

أنا أتوب عن حبك انا !

تهويدة حبات المطر

Love and other drugs 2011 Romance Drama
Maggie: Is everything okay?
Jamie... Honey?
Honey, your heart's beating really fast.
Jamie: I know.
Maggie: What's...
Jamie. Jamie. Jamie. Jamie.
Jamie. okay. It's okay. Talk to me.
Jamie: I... I...
Maggie: Okay, you know what? Just breathe.
Don't even worry about it.
Just breathe. It's okay.
Jamie: I... I love you.
Maggie: What?
Jamie: Just give me a second, okay?
Oh, God, I do. Uh...
Maggie: No, you don't.
Jamie: Don't touch me!
Maggie: Okay. Do you want a glass of water?
Jamie: I'm sorry. I'm sorry. I'm sorry.
Maggie: No, it's fine. It's fine. 
A little water?
Jamie: Yeah, water.
Maggie: Okay, see? Here you go. Here you go.
Jamie: I love you. I can't stop saying it.
Maggie: You don't...
Just stop saying that, okay?
Jamie: I can't. I love you.
You don't understand.
I've never said that to anyone before.
Maggie: You've never said "I love you"?
Jamie: No.
Maggie: You never said it to your parents?
Jamie: No.
Maggie: You never said it to your brother?
Jamie: Ugh!
Maggie: You're more fucked up than I am.
I once said it to a cat.
Jamie: Okay, that makes me feel better.
Maggie: It does? Okay, good.
Jamie: You can hold me now.
Maggie: Okay.

I've Never Said It Before

النص لبلال علاء..كتاب لن نصنع الفلك

ما يحاول الالم ان يخبرك به..

مؤسسة هينرش بُل، مؤسسة ألمانية سياسية، وهي جزء من حركة السياسية الخضراء التي تطورت عالميا كردة فعل على السياسات التقليدية.

يعمل مكتبنا في الشرق الأوسط - بيروت على تعزيز القيم الخضراء للمؤسسة في المنطقة من خلال العمل عن كثب مع المنظمات الشريكة المحلية والأفراد في جميع أنحاء لبنان وسوريا والعراق لخلق مجتمع يحظى بالعدالة البيئية والاجتماعية.

أُقتُبس اسم المؤسسة من الكاتب والحائز على جائزة نوبل «هينرش بُل» ويجسد القيم التي ندافع عنها: الدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، وتعزيز المشاركة المدنية والتسامح، وتسهيل المشاركة والمناقشات المفتوحة، وتقييم الفن والثقافة كفضاءات مستقلة للفكر والعمل.

ولذلك ، يتمحور عملنا حول الحقوق البيئية والوصول إلى المساحات العامة والموارد، والمشاركة المدنية والمشاركة السياسية لتعزيز حقوق الإنسان والعدالة الجندرية، والحوار بين الثقافات حول التنوع والتوترات في المنطقة ودولياً.

إلى جانب دعمنا لشركائنا والمشاريع التي نتعاون سويّاً لإنجازها، ومن خلال مجموعة متنوعة من الأدوات والأساليب بما في ذلك المناقشات وورش العمل والمنشورات والمسرح والفنون وإنتاج الأفلام الوثائقية ومهرجاننا السينمائي السنوي، نسعى باستمرار إلى تقديم دافع للمناقشات حول القضايا الاجتماعية – السياسية في المنطقة في زمنٍ تتضاءل فيه مساحة حرية التعبير.

ڤرندا، قناة البودكاست المنشأة حديثًا غايتها تعزيز أهدافنا من خلال توفير منصة إضافية  للعامة في المنطقة وخارجها للوصول إلى المزيد من القصص المحكيّة من المهمشين والمشاركة في مناقشات ذات صلة وأوسع نطاقًا حول التطورات أينما كانوا.

The Heinrich Böll Foundation is a German political foundation affiliated with the Green political movement that developed worldwide as a response to traditional politics.

Our Middle East – Beirut Office works to promote the foundation’s Green values in the region by working closely with local partner organizations and individuals in all of Lebanon, Syria and Iraq for the creation of a socially just living environment.

Our namesake, the writer and Nobel Prize laureate Heinrich Böll, personifies the values we stand for: defending freedoms and human rights, promoting civic courage and tolerance, facilitating engagement and open debates, and the valuation of art and culture as independent spheres for thought and action.

As such, our work focuses on environmental rights and access to public space and resources, civic engagement and political participation for the promotions of human rights and gender justice, and cross-cultural dialogue on diversity and tension in the region and on an international level. 

Alongside our support to partners and collaborative projects, and through a variety of tools and approaches including talks, workshops, publications, theatre and the arts, documentary film production and our yearly film festival, we seek to continuously deliver impulse for debates on the socio-political issues in the region at a time when the space for freedom of expression is further shrinking. 

Veranda, our newly established podcast channel is to further our goals by providing yet another platform for people in the region and beyond to access more stories coming from the margins and engage in relevant and wider discussions about the developments from the comfort of their own space.

خمسينات لحياة جديدة

Veranda | ڤرندا

Recent comments

omar al-soufi

Related tracks