هَل ناشِدٌ يَنشُدُ ليذاكَ الغَزالَ الأَغيَداما ضَلَّ عَنّي إِنَّماضَلَّ بِقَلبي كَمَدارَهَنتُهُ قَلبي وَمَنيَرهَنُ قَلباً أَبَدايا مُنجِزاً وَعيدَهُوَما طِلاً ما وَعَداأَراكَ مِنّي أَقرَباًوَإِن غَدَوتَ أَبعَدا…
Home
Feed
Search
Library
Download